سليم دولة
أرشاق: الذّوّاتُ واُلْمرايا في «عيد الحب»... تذكرت مُغَنّي «كليمنسيا الحزين».. تذكّرتُ قلبي... وابن حزم
• اشارة من صاحب « طوق الحمامة »
«كَأَنَّهُ شَيْءٌ فِي نفس اُلْــمَرْئي يـَجدًه نفْسُ الرَّائِي»
فَاجَأتُني ذاتَ غُروب يومٍ تُونسي.
أرشاق: مَخَازِنُ اُلْمَخَازِي ... (الإنسانية الغدّارة والمغْدورَة... بِـمُثُلِها العُليا)
أرشاق: ثقافة الفُتُوّةِ « كن رجلا أيها التّونسي النبيل وكن بخيلٍ يا رَجل. ثّمة في البلاد حرائر وأحرار يُقدّرون ويقدّرن الصّبر والدّمع...»
• اشارة من «مذكرات الشابي»:
« أنا رجلٌ عَصَبيّ لا أتحمّل الذُلّ ولاَ أسْتطيع أنْ أخمـِد غَضبي فتنْجلي الثّوْرَة عن شَيءٍ جَميل جدا... الله أدرى بنتاِئجه» ( السبت 18 جانفي 1930).
أرشاق: ( أعْطِني مَوالاً إذا تَعَذّر اُلْصّبر... )
أرشاق: الْرِّياضَة مِرآة اُلـمُجْتَـمَعَات: «المعْبودُ الكُروي» وإمتِحانِ صَلاَبَةِ الهُويات
• إشارة أولى «من الموسوعة الحرة» :
مَكتوبُ على مَدخل الملاَعب التي تُـجرى فيها المباريات في الزّمن الأولمبي:
أرشاق: رسالة في «آداب المؤاكلة» ووصايا أهل التّطْفيل كِناياتهم اُلْـمليحَة لأنواع الأطْعمة لأبي البركات الغَزي (904 - 984 هـ = 1499 - 1577 م)
• إهداء خاص:
الى كل «المبَعْبِعين» و«المفرْقِعين» في «السياسة» كما في «الأكل» ومنْ هوّ شَبيههم في العَاهات الخفيّات في تونس وفي سائر بلاد العرب.
الآن أدْركتُ مقام الصمت...الآن أدْركتُ مقَامَ الرّقْصِ... (طَوَيْـتُني كَما سِـجلٍّ ومَـحوْتُ ذاكـِرتي مِن حَياتي)
العواطف النبيلة يتيمةُ الثّورة التونسية ( هل نحن نخْجلُ من الحبّ و لا نخْجَلُ من الحِقْد و الكراهية؟)
فِعَالاًتُ سُلالَـةِ ... أبْناء «الرّهّازات».. (يحدُث للْأفــْعَــى أنْ تــَكونَ أكـثر حِكمةً من السُّلْطة وإنْ هوّ الشّاعر عَنْترة العَبْسي قَدْ حَذّر اُلْخَلقَ من «لينِ مَلاَمِسها»)
• اشارة أولى من «قاضي الشّعراء » زُهير بن أبي سلمى
« انّ الحق مقطعهُ ثلاثٌ / يمينٌ أو نفارٌ أو جلاءٌ»
• اشارة ثانية من الفيلسوف الفنان ألآن باديو:
«حـب الله» و «حب الوطن» «ماعون» خدْمةٍ ...لدى الكَثير من الخلقْ والخلاَئق في السياسة... والتجارة... وفنون السمسرة «ليه يا بنفسج ..» فعَلها بنَا اُلْيَاسمين اُلْـحَـزين ؟
(1)
كتب السيد الشاعر والإعلامي الشاب وليد الزريبي في شأني على صفحة وجهه الفايسبوكي الحزينة :
«هيئة الحقيقة والكرامة»: «يحدث للوطن أن يُصْبح أميّا»!!