الإفتتاحية
ونحن نسترجع رمزية الثامن من مارس تخامرنا مجموعة من الأسئلة: كيف يمكن للمجموعات المضطهدة والهشّة التي فُرض عليها الصمت والتهميش والإقصاء،
اندلعت الحرب ولم يكن المراهنون على اندلاعها كثيرون وكان الآغلبية من المحللين وحتى قادة الدول الكبرى على قناعة من أن سيد الكريملين لن يضع تهديداته
أن يكون المحامون فاعلين في الشأن العام و السياسي فلا ينكر ذلك أحد عليهم في تونس أو في غيرها من الدول، بل هو حقيقة مؤكدة في تاريخ تونس ولكن أن تتحول المحاماة
لن نتحدّث عن إدارة الديبلوماسية التونسية لأزمة ترحيل التونسيين /ات من أوكرانيا فالبيان الرئاسي كفانا هذا العناء إذ أشاد الرئيس
كلمة الرئيس في اجتماع مجلس الوزراء: مع الاقتراب من نهاية آجال الاستشارة .. العودة إلى ثنائية نحن وهم
خصص رئيس الجمهورية اكثر من نصف وقت كلمته الافتتاحية لاشغال مجلس الوزراء امس ليهاجم خصومه ويعيد ترتيب المشهد التونسي وفق ثنائية «نحن» و«هم»
نتحدث في تونس عن «الإصلاحات الموجعة» منذ سنة 2014 على الأقل ونقصد بها عامة التحكم أو التقليص في الإنفاق العمومي من بوابات
في ظل هيمنة السياسي على البلاد، قليلا ما تفرض احداث اخرى نفسها على المشهد التونسي على غرار الحدث الاخير المتعلق بقرار البنك المركزي الانطلاق
بعد شهر ونصف من انطلاقتها الفعلية يوم 15 جانفي 2022 يمكن أن نقول أن الفشل هو العنوان الأبرز للاستشارة الالكترونية التي أريد لها
يبدو ممّا قاله الرئيس الروسي بوتين في كلمته الأخيرة للشعب الروسي عند تعرضه إلى أمن روسيا ، أن كبرياء القادة الروس كانت جريحة و أنها كانت تعاني
هل يعتبر عرض مشروع إعادة النظر في شروط عمل الجمعيات وتأكيد الرئيس في اجتماع مجلس الوزراء الأخير على «ضرورة مراقبة تمويل الجمعيات»