
حكيم بن حمودة
كنا أول من أشار منذ بداية هذه السنة على صفحات جريدة «المغرب» إلى دخول عديد البلدان العربية ومن ضمنها بلادنا على طريق السيناريو اللبناني
شكلت مسألة التفاوت الجهوي وعدم التوازن بين مختلف الجهات قضية أرقت المسؤولين السياسيين والدول والسياسات العمومية
ترك الرحيل المفاجئ للدكتور والمفكر الكبير سمير أمين في أوت 2018 لوعة وحسرة كبيرتين عند أصدقائه ولدى كل المفكرين والناشطين السياسيين
لقد فتحت الجائحة مجالات من التحولات والتغييرات الراديكالية على عديد الأصعدة والسياسات.ولم تقف هذه التحولات
لقد اهتم الباحثون والدارسون وخاصة في العلوم الاجتماعية منذ عقود طويلة بظاهرة التسول لفهم أسبابها ومظاهرها وتطوراتها.
أردنا في هذا المقال «كل ما يمكن القيام به» ترجمة عربية لكلمة شهيرة قالها الرئيس الفرنسي ايمانيوال ماكرون وهي «Quoi qu’il encoûte»
تعيش بلادنا على وقع أزمة متعددة الجوانب.فقد فتحت الثورة منذ 2011 مرحلة مهمة من التحولات والتغييرات الكبرى .
«ما العمل» ؟ سؤال هام ومركزي طالما طرحته الأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية على نفسها خاصة في فترات الأزمات الكبرى والتحديات .
تعيش بلادنا على وقع بداية المفاوضات مع صندوق النقد الدولي ومحاولة الوصول إلى اتفاق بعد إنهاء الاتفاق السابق في أفريل 2020.
بقلم: حكيم بن حمودة ومحمد الهادي بشير
عرف الوضع الاقتصادي وخاصة المالي في بلادنا تدهورا كبيرا في الأشهر الفارطة وقد أصبح الخطاب الرسمي