الإفتتاحية
تتنازع الرأي العام بين أحاسيس الخوف والانشراح من مغبة العودة، في فترة يبدأ في النشاط متجها نحو التقلّص مجاراة لمدى ارتفاع
خلافات حادة وتلاسنات متبادلة داخل الائتلاف الحكومي.. والنهضة مع أحزاب في الحكم ومع أخرى في البرلمان بما أوجد لدينا أغلبية
تحتفظ الذاكرة الجمعية للتونسيين، وأرشيف الفيديوهات بتصريحات الغنوشي عندما وطأت أقدامه أرض الوطن 2011 ...
تعيش البلاد هذ الأيام وعلى امتداد الأسابيع القليلة القادمة مرحلة بين مرحلتين: بداية الانتهاء (الوقتي؟) من جائحة الكورونا والتي أحدثت زلزالا عالميا ووطنيا،
أسابيع قليلة خفتت فيها حدّة الصراعات السياسية، داخل منظومة الحكم وخارجها، لتعود أشد قوة والحجر الصحي لم يرفع بعد بالكامل.
أسابيع قليلة خفتت فيها حدّة الصراعات السياسية، داخل منظومة الحكم وخارجها، لتعود أشد قوة والحجر الصحي لم يرفع بعد بالكامل.
يبدو أن الآثار الاقتصادية والاجتماعية والذهنيـــة لأزمة «الكوفيد 19» في بلادنا ستكون أعمق وأهم بكثير من الآثار الصحية
الخلاف بين وزارة العدل و المجلس الأعلى للقضاء حول الصلاحيات ليس وليد التباين الّذي شهدناه في الأيام الأخيرة حول العودة التدريجية
تشتغل حكومة الياس الفخفاخ منذ أسابيع على برنامج يهدف لانقاذ اقتصادي واجتماعي على امتداد كامل هذه السنة للتخفيف،
جعلت سطوة زمن كورونا الأزمنة السياسية ، والاجتماعية والاقتصادية، والثقافية والتعليميّة... خاضعة للتعديل