ثقافة و فنون
• اشارة
« LE BIEN PUBLIQUE REQUIERT QU’ON TRAHISSE ET QU’ON MENTE ET QU’ON MASSACRE » MONTGNE / ESSAIS
موجع هو الموت المفاجئ، قاسية اخبار الموتى ، فارس اخر يترجل ويغادر اصدقائه الى عالم أجمل السينمائي عدنان المدب ابن الجامعة التونسية للسينمائيين الهواة وتحديدا نادي حمام الاغزاز ترجل امس وترك اصدقائه ورفاقه يرثونه ان وجدوا للمقام كلمات.
إنّ المتأمل في هيكلة (Organigramme) الإدارة العامّة للكتاب كإحدى المصالح الخصوصية بوزارة الثقافة مهتمّة بالكتاب و المطالعة ، يلاحظ كلاًّ مرتّبا ، منظّما ، مترابطاً، متسلسلاً إلى حدِّ الصّرامة و مستوعبا لكلّ الفاعلين تقريبا في ثنائية الكتاب و المطالعة من كُتّابٍ و ناشرين و قرّاءٍ
تحتضن بلدة بشني من معتمدية الفوار من 26 الى 29 اوت الجاري فعاليات المهرجان الوطني للالعاب الصحراوية والشعبية الذي تنظمه هيئة المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للثقافة بقبلي. مهرجان لفت اﻻنتباه الى هذا الموروث الشعبي وهنا ﻻ يمكن الحديث عن هذه التظاهرة
لعله من أوجه التناقضات المبكية والمفارقات المضحكة أن تحتضر الثقافة في عاصمة الثقافة العربية ! ففي صفاقس عاصمة الثقافة العربية 2016، تلفظ آخر بقايا قاعات السينما أنفاسها الأخيرة في تهديد خطير بأن تصبح الجهة يتيمة سينمائيا وبلا قاعة للفن السابع وهي مدينة المليون ساكن ...
تستعد ولاية قابس لاحتضان» فعاليات المهرجان الدولي للقصيدة العموديّة في دورته الرابعة الذي يقام من 7 إلى 9 أكتوبر 2016, تحت شعار «قوافي زمان بين التذكّر والنّسيان «و ستنظمه جمعية المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للثقافة بقابس.
وقد أصدرت مؤخرا الهيئة
تنظم جمعية نوماد 08 وبدعم من مؤسسة «روزا» بلكسمبورغ الدورة الثالثة لملتقى الرديف للأفلام الوثائقية من 28 إلى 31 أوت بمشاركة تونس والجزائر والمغرب وفرنسا، وستتوزع أفلام الملتقى على عديد الفضاءات منها دار الثقافة يوسف بن محمد ودار الشباب، ومبنى المقتصدية
هنا الجمال، هنا الحلم، هنا أناشيد قدسية تتغنى بالحب والامل هنا شموع تلتهب باسم السحر الازلي و الموسيقى السمفونية، هنا الكمنجات تغني للحياة والعود يحضر للمرة الأولى في عرض سمفوني والتشيلو يعزف نغمات الحب و البقاء، هنا بين أحضان التاريخ تتربع الموسيقى سيدة المكان والزمان
عندما تنتهي من قراءة كتاب الباحثة والدكتورة هالة الوردي «آخر أيام محمد»، ربما تراود ذهنك أسئلة عديدة، أسئلة لا يمكن الإجابة عنها أحيانا جراء تناقض الروايات واختلافها، أسئلة لا نجد إجابتها إلا إذا أعادتنا آلة الزمن إلى الوراء كي نرى بأعيننا ماذا حصل، وحتى إذا حصل هذا فلن نكون أوفياء في النقل
في سنة 1949 كان هناك صحفيٌّ تونسيٌّ، اسمُهُ «محمّد قدّاس»، وهو مراسلٌ متجوِّل كلّفتهُ جريدة «تونس» لصاحبها زين العابدين السّنوسيّ في ذلك الوقت بالقيام بجولة في الوطن القبليّ وكتابة تقارير يوميّة ملخِّصًا ما شاهده من أوضاع وأحوال. وكانَ من بين الأماكن التي زارها