ثقافة و فنون
انطلقت مساء الاثنين 8اوت فعاليات المسابقة الدولية للدورة الواحدة والثلاثين لمهرجان قليبية الدولي لفيلم الهواة، منذ اليوم الاول عاش جمهور قليبية تخمة سينمائية مع مجموعة من الافلام من الارجنتين وتركيا و لبنان ومصر وسوريا وفلسطين افلام تراوحت بين الوثائقي والتحريكي
في الأسابيع الماضية قرأت عددا من الروايات التونسية لفتني أسلوبها وطريقة بنائها.فبدا لي أن الرواية التونسية قد تكون مقبلة على مرحلة جديدة تتجاوز فيها تواضع البدايات وتلك الهنات التي ميزت كثيرا من سردنا.وهو ما جعله بلا روح أو هوية.ربما كانت هذه الانطلاقة الجديدة
تشرف وزيرة الثقافة والمحافظة على التراث يوم الخميس 11 أوت 2016 على يوم دراسي بنزل أفريكا بتونس لتقديم مشروع قانون جديد يتعلق بالإعتراف بالوضعية القانونية والمكانة الإجتماعية للفنان والمبدع.
13 سنة مرّت على الرحيل المفاجئ والنهاية المأساوية لحياة المطربة «ذكرى محمد» إلاّ أن الموت لم يقتل ذكرى هذه الفنانة المحترفة والمرهفة الحسّ في قلوب عشاق صوتها الطربي الأصيل من المحيط إلى الخليج. وبمناسبة عيد ميلادها الخمسين، يهدي مهرجان قرطاج الدولي إلى روح «ذكرى محمد» سهرة الـ»ذكرى»
على إثر صدور مقال بعنوان»طبرقة:هل تلغى الدورة الجديدة من مهرجان الجاز الدولي؟»بجريدة»المغرب»يوم 6 أوت الجاري تحرّكت السلط الجهوية والمحلية في نفس اليوم وبصفة طارئة وبتنسيق ومتابعة شخصية من النائب عن دائرة جندوبة ورئيس حزب صوت الفلاحين فيصل التبيني انعقدت باشراف أسامة الضيف
كيف يشعر من اقتلع من ارضه بسبب الحروب؟ ما شعور ذاك الذي أجبر على مغادرة وطنه خلسة من طريق جبلية ووسط الطين والوحل فقط لينجو من الموت ربما الى مصير اكثر بؤسا؟ ما احساس الوالد الذي ترك ابناءه ورحل مجبرا ليبقى عالقا في الحدود بين الدول وتبقى وسيلة الاتصال الوحيدة هي السكايب؟
«سأقطع هذا الطريق الطويل، وهذا الطريق الطويل، إلى آخره، إلى آخر القلب أقطع هذا الطريق الطويل الطويل.. الطويل .. فما عدت أخسر غير الغبار وما مات مني، وصفُّ النخيل .. يدل على ما يغيبُ .. سأعبر صفّ التخيل .. أيحتاج جرحٌ إلى شاعره ليرسم رمانةً للغياب؟
هي مدينة النسيج والنساجين، قبلة سكان الساحل عند المناسبات والاعياد لاقتناء اجمل الملابس واجودها، عرفت منذ البدء انها الافضل ونسيجها الاجمل مدينة النساجين تحتفي هذه الفترة بعرسها الثقافي عرس يكرم النسيج ويعيد اليه بريقه ويسلط الضوء عن مهنة تكاد تندثر وتمحي معها ذاكرة جماعية.
«إبحث عني، انا في مكان ما، اغوص وانتظر يديك، انا في مكان ما انطفئ وانتظر عينيك» هكذا توجهت رانية الى جمهور الزهراء الذي اقبل باعداد كبيرة لمتابعة عرض مجموعة «يوما» واغانيها، مجموعة من الشباب العاشق للفن احدث ضجة موسيقية في كل التظاهرات
إنّ المتتبع للحركة الثقافية بولاية توزر يقف عند عديد الشواهد الدّالة على تطور هذا القطاع من حيث ارتفاع عدد المهرجانات الدولية والوطنية والجهوية وأيضا المحلية، والتي أصبحت تقام في عديد المناطق على مدار السنة، وتختلف في أهدافها ومضامينها مؤكدة بذلك أهمية