ثقافة و فنون
«أيها المارون بين الكلمات العابرة، منكم السيف ومنا دمنا، منكم الفولاذ والنار ومنا لحمنا، منكم قنبلة الغاز ومنا المطر، وعلينا ما عليكم من سماء وهواء، فخذوا حصتكم من دمنا وانصرفوا، وعلينا ، نحن ، أن نحرس ورد الشهداء وعلينا ، نحن، أن نحيا كما نحن نشاء” على صوت درويش وكلماته من قصيد “ايها المارون”
بعد أزمات عديدة وعثرات كثيرة جعلت مهرجان الجاز بطبرقة يترنح يمينا وشمالا بعد أن فقد بوصلة الطريق الصحيح، تم انتشال هذا المهرجان العريق من مسلسل التأجيل تلو التأجيل ومن هاجس الشك في إمكانية إلغاء دورة هذا العام . وقد تقرر رسميا انعقاد المهرجان
بعد أزمات عديدة وعثرات كثيرة جعلت مهرجان الجاز بطبرقة يترنح يمينا وشمالا بعد أن فقد بوصلة الطريق الصحيح، تم انتشال هذا المهرجان العريق من مسلسل التأجيل تلو التأجيل ومن هاجس الشك في إمكانية إلغاء دورة هذا العام . وقد تقرر رسميا انعقاد المهرجان
أسدل الستار مؤخرا على الدورة الثانية والاربعين لمهرجان قربة الوطني لمسرح الهواة بإسناد جائزة لجنة التحكيم الخاصة لمسرحية «هوية « لجمعية الصم فرع دوز وعن هذا التتويج الجديد لهذا العمل المسرحي وخصوصيته اعتبرالمخرج مكرم السنهوري أن حصول
حدّثنا عبدالله أبو العباس عن واقع النحت التونسي المعاصر، وقيّم منحوتة الشاعر الراحل الصغير أولاد أحمد في الحمامات التي أثارت جدلا مؤخرا، كما اعتبر أنّ هناك غيابا لسوق فعلية للفن، واعتبر أنّ السوق التي لا تكشف عن قوانينها يحكمها الاحتكار والتعتيم على حدّ تعبيره.
بعد إمضاء عقد اتفاق الشراكة بين جمعية النادي الثقافي علي البلهوان و سفارة ألمانيا بتونس وبدعم من النيابة الخصوصية ومعتمدية عين دراهم، انطلق يوم الأحد 14 أوت 2016 انجاز مشروع « الألعاب الخشبية» والذي سيتواصل حتي شهر نوفمبر المقبـــل والمتمثل في ورشة مجهّزة لابتكار وتصميم
عندما نتحدّث عن بيروقراطية الإدارة في وزارة الشؤون الثقافية، لا نتحدّث فقط عن التشريعات التي تنظم العلاقة بين هذه الوزارة والمتعاطين معها، بل نتحدّث أيضا عن هيكل الإدارة نفسها، وعن تداخل المهام أحيانا بين مختلف المؤسسات التي تشرف عليها وهو ما نجده
في حلق الوادي، رقصت أمواج البحر على أنغام موسيقى مهرجان عيد السمك في حوار الصفاء ما بين الأرض السماء ... وفي مدينة الأسماك، ازدحمت الطرقات بالضيوف وضاقت الشوارع عن استيعاب زوّارها ممن اختاروا «صقلية الصغيرة» لقضاء وقت من المتعة، من الراحة ومن الاسترخاء...
اسدل الستار على المهرجانات الصيفية (جلها تقريبا)، وبعد جولة في العديد من المهرجانات بدا جليا أن اغلب مديري التظاهرات الكبرى كسبوا رهان التعويل على الشباب التونسي في مجموعة من العروض التي لقيت اقبال جماهيريا كبيرا ومتعة منقطعة النظير.
اغلب التونسيين
إنّ المتتبع لأنشطة وبرامج وإنتاجات مركز الفنون الدرامية والركحية بقفصة يلاحظ تطورها، وتنوعها، وشموليتها هذا التطور ساهم في مزيد الارتقاء بالمشهد المسرحي في الجهة.