ثقافة و فنون
في استعراض سخيف لبطولات وهمية تحت مسميات أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء... يسير البعض مدججا بفريق
مفارقة الامام :
أن يفارق المصلي إمامه أثناء الصلاة، لعذر أو لغير عذر...
يقولُ اللهُ تعالى في الذِّكر الحكيمِ « الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ». مِنْ جُملةِ أعضاء جِسْم سيّدنا محمّد الظَّهْرُ الّذِى ذُكِر في السّورَةِ،
وبعد ذلك يصف الرسول صلى الله عليه وسلم ، ربه بما وصف به تعالى نفسه في سورة النمل في الآية 62 بقوله:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيّدنا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ
والمهم هنا - كما قال أهل العلم - أن الإنسان لا يكون صاحب قلب سليم إلا أن يتحلى بأخلاق القرآن الكريم؛ لذلك كان صلى الله عليه
كلمات بتتبع مواضع لفظ «عبر» وما اشتق منه في القرآن الكريم نجد أنه جاء في تسعة مواضع، موضعين منها بصيغة الفعل، أحدهما:
من أسماء سيدنا محمدٍ، عليه الصلاة والسلام، الأَمينٌ. وهو الاسم الذي كان يُعرف به قَبلَ النبوءة وبَعدها، إذ كانت قُريش تُسَمِّيه: مُحمد الأمين.
كتاب « قاعدة اليسير المعفو عنه عند المالكية »، هو دراسة تأصيلية تطبيقية كان الإشكال الرئيس الذي تسعى إلى الإجابة عليه هو:
إنَّ مَن يُريد القيام بمِثل هذه الثورة الإيمانيَّة والانتفاضة الرُّوحية والتغيير المتكامِل، فلا بدَّ له مِن التهيئة النفسيَّة، ومَن لم يقُم بذلك