ثقافة و فنون

فمن تلك الأبواب : صيام التطوّع، كما جاء في هذا الحديث : (والصوم جنّة)، والجنة هي ما تحصل به الوقاية،

كَانَ رسول الله صلى الله عليه وسلم يَدعو رَبَّه في كلّ أوقاته، ويُناجيه في جَميع حَرَكَاتِه وسَكَنَاتِه،

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الصَّلاَةِ شَيْءٌ وَارْحَمْ سيدنا محَمَّداً وَآلَ سيدنا مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى

من الآيات الإرشادية، الآمرة بالصبر على مشاق الدعوة إلى الله، والداعية إلى تسبيح الله في كل آنٍ وعلى كل حال؛ لينال العبد رضى

ذكر لفظ اللغو في مواضع من القرآن الكريم، وأريد به معاني مختلفة على حسب الأحوال التي خرج عليها الكلام.

ومـــــن أسْمائِهِ الشَّريفة، صَلَّى الله عليه وسلم، «مَدْعُوٌّ»، إذْ كانَ نبيئُنا مُحمد، صَلَّى الله عليه وسلم، أشرَفَ مَدْعَوٍّ لِله تعالى، اخْتَصَّهُ بِأشرَفِ دُعاءٍ،

إن هذا الكتاب المحقق المانع، «نشر البنود على مراقي السعود» للشيخ «عبد الله بن الحاج إبراهيم العلوي الشنقيطي» هو شرح كبير

ومن القيم التي يغرسها الصيام في نفس المسلم قيمة الحلم، فالمسلم مطالب في رمضان وفي غيره من الشهور بالحلم والأناة،

تشهد الفترة الرمضانية غلقا مطلقا لدور الثقافة ليلا لإلتزام الفاعلين الثقافيين والأعوان بالتوقيت الاداري للعمل

عالم ساحر، عالم «الوجيعة» التي تتحول الى نوتات راقصة وصاخبة تذهب الروح وتنسي الجسد كل تعبه، عالم غامض له

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115