ثقافة و فنون
جسده ذاكرته، جغرافية الجسد تلخص جغرافية وطنه، حركاته ذاكرة المكان و «الحارة» والطفولة، حركاته تؤرّخ لوطنه الذي غادره
لأن المسرح هو تقاطع دروب والتقاء مسارات على ركح ثائر وحائر ونابض بالحياة، فقد سعى مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف
صدر مؤخرا بحث أكاديمي بعنوان «الامم المتحدة والحوكمة المحلية في تونس:السياسة التواصلية والآليات الاتصالية»
يزهرن كما شقائق النّعمان من قسوة الصخور وشحّ الطبيعة يينعن وتزهر افكارهنّ وتكتب اجسادهنّ قصص نساء يعبرن عنهنّ بأجسادهنّ
في تظاهرة تعدّ الأولى من نوعها ستشعّ الثقافة التونسية على العالم انطلاقا من مقّر المنظمة العالمية للملكية الفكرية بالعاصمة السويسرية
لغة لا تحتاج الى وساطة لفهمها، لغة تتجاوز كل الحدود المكانية والزمانية لغة خفات القلب ونبضات الروح ، لغة الحياة وقدسية الموت ايضا،
«من دون الحب، كل الموسيقى ضجيج، من دون الحب كل الرقص جنون، من دون الحب كل العبادات عبء» هكذا يقول جلال الدين الرومي
تحت اشراف وزارتي الشؤون الثقافية و السياحة والصناعات التقليدية وبدعمهما وتحت شعار «تراثنا والصورة في
تنظم جمعية صالون الربيع الثقافي بدعم من المندوببة الجهوية للشؤون الثقافية بالمنستير الدورة الرابعة لملتقى أدب السجون / السّجون اللامرئية
ثوري احبك ان تثوري، ثوري واكتبي بجسدك تاريخك ويومك ،ثوري واكتبي بحركات الجسد الصامتة تفاصيلك وتفاصيل المرأة المقاومة في هذا الوطن،