ثقافة و فنون
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ وَتْطَهِّرُنَا
بل إن القرآن يخبرنا بأن لكل كائن من هذه الكائنات مسلكا خاص في تسبيح الله، يقول تعالى» {ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات
يروى عن بعض طلبة العلم أنه قال لشيخه: أوصني، قال: أوصيك بما أوصى الله تعالى الأولين والآخرين، وهو قوله
مِن أسْمائِهِ الشَّريفة، عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ، «عاقِبٌ»، والمَعنى اللطيف لهذا الاسم الشريف: الذي لا نَبيءَ بعَدَهُ.
يروى عن بعض طلبة العلم أنه قال لشيخه: أوصني، قال: أوصيك بما أوصى الله تعالى الأولين والآخرين، وهو قوله ولقد وصينا الذين
مِن أسْمائِهِ الشَّريفة، عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ، «عاقِبٌ»، والمَعنى اللطيف لهذا الاسم الشريف: الذي لا نَبيءَ بعَدَهُ.
يُعَدُّ كتاب « التسمية والحكايات عن نظراء مالك وأصحابه وأصحابِ أصحابه»، للمحدث والفقيه « أبي العباس الوليد بن بكر الغَمْري السَّرَقُسْطِي (ت392هـ)»،
باتَ مِن المعلوم بالضرورة أنَّ مِن غايات شهر رمضان المبارَك وأسراره؛ تعويدَ النفس على التغيير، وبرمجةَ العقلِ على تنويع وتحديث
فصوم رمضان فريضة عظيمة من فرائض الإسلام، قال تعالي: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (البقرة: 183)
فمن تلك الأبواب : صيام التطوّع، كما جاء في هذا الحديث : (والصوم جنّة)، والجنة هي ما تحصل به الوقاية،