ثقافة و فنون
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي جَاءَ بِالْآيَاتِ البَيِّنَاتِ،وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمُؤَيَّدِ بِجَلَائِلِ الْمُعْجِزَاتِ ،
الوقفة الثامنة: قال صاحب «الكشاف»: «أراد بـ «الذين يعلمون» العاملين من علماء الديانة، وبـ«الذين لا يعلمون»
الروح من الألفاظ التي خاض الناس في تعريفها وبيان طبيعتها، وتخبط الفلاسفة في تحديد ماهيتها والوقوف على حقيقتها،
مِن أسمائِهِ الشريفَةِ، صَلَّى الله عليه وسلم، نُورٌ. قال الله تعالى في محكم التنزيل :«قَد جاءَكم مِنَ الله نورٌ وكِتابٌ مُبين»،
أصل كتاب « التحقيق في مسائل أصول الفقه التي اختلف النّقل فيها عن الإمام مالك بن أنس رحمه الله »، للدكتور:
السابع: «وهو من أعجبها انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى وليس في التعبير عن هذا المعنى غير الأسماء والعبارات»،
لئن كانت الكوميديا هي الوجه الضاحك للدراما، فإنها بلا شك عالمها الأصعب الذي تلازمه دائما وأبدا مقولة من السهل إبكاء الجمهور
وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ، لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ،
تجد في كتب الفقه علامات يعرف بها إمام الصلاة الفقيه من غيره وقد تتبعها الفقهاء لكثرة الاسفار والحرص على صلاة الجماعة
وأما تفصيل هذه الشهادة ففيه أربعة أركان:
أولا الإقرار بأنَّ اللهَ أحدٌ أي واحدٌ وتر لا شبيهَ له ولا نظيرَ. والأحد، سبحانه وتعالى هو المنفرد بذاته ووصفه، المُبَاين لغيره،