ثقافة و فنون
أَخْرَج البَزّار والحاكمُ والبَيهَقيُّ في باب الدَّعَوَات، عَن عَائشةَ، رَضيَ الله عنها، قَالت:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَحْرِ أَنْوَارِكَ وَمَعْدِنِ أَسْرَارِكَ وَلِسَانِ حُجَّتِكَ وَعَرُوسِ مَمْلَكَتِكَ وَإِمَامِ حَضْرَتِكَ وَطِرَازِ مُلْكِكَ وَخَزَائِنِ رَحْمَتِكَ وَطَرِيقِ شَرِيعَتِكَ
موضوع القلب السليم والسالم موضوع مهم؛ ذلك أن الله سبحانه ذكر موضوع القلب السليم في آيتين كريمتين، كلاهما جاءتا في سياق الحديث
الصدق من الألفاظ المحورية في القرآن الكريم، وأصحاب الصدق من ذوي المراتب العالية بحسب القرآن الكريم القائل
مِن أسْمائِهِ اللَّطيفَة الشريفة، «مُطَهَّرٌ» (بِفتح الهاء) فهوَ اسمُ مَفعولٍ مِن طَهَّرَ أيْ: نزَّهَ غَيْرَهُ من جَميع المَعايِب والأدْران والنَقائص.
أحداث غزوة بدر الكبرى، تجملنا لاستخلاص بعض الدروس والعبر منها، على النحو الآتي:
«ثرثرت كثيرا في حياتي، وأنا هنا اليوم لأستمع إلى ثرثرات هؤلاء الأساتذة. وأقول إني لا أغضب من النقد ولكني أغضب من النقود عندما لا أنالها وأنا أستحقها». بهذه
في استعراض سخيف لبطولات وهمية تحت مسميات أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء... يسير البعض مدججا بفريق
مفارقة الامام :
أن يفارق المصلي إمامه أثناء الصلاة، لعذر أو لغير عذر...
يقولُ اللهُ تعالى في الذِّكر الحكيمِ « الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ». مِنْ جُملةِ أعضاء جِسْم سيّدنا محمّد الظَّهْرُ الّذِى ذُكِر في السّورَةِ،