ليلى بورقعة
وداعا زينب فرحات: أيقونة الفكر وسيّدة النضال ...
بورتريه: مهارة مهذب الرميلي في ملاعبة الدور كالنّرد!
هناك وجوه تمر كأنها لم ترى، وأخرى تتشبث بالذاكرة وتأبى النسيان... كم تتسع الدراما التونسية - حتى وإن كانت موسمية -
بورتريه: وجيهة الجندوبي ... كبرياء الإبداع إلى حدّ الإرباك
هي الوجه الضاحك، الباكي الذي ينثر الابتسامات العذبة كالطفولة والياسمين ويرسم الدمعة الحزينة كالموت. هي الاسم الصاخب حبّا وإعجابا لدى
من إنتاج التلفزة التونسية: «عيشة فل»... بلا فل!
إن الشعب التونسي هو بالسليقة «ابن النكتة»، وهو بالفطرة منتجا لـ «الضمار» حتى في أشد اللحظات أزمة. فمن الصعب استغفاله
من سوق قفصة إلى مسلسل «حرقة»: عبد اللطيف خير الدين يثأر من تهميش الفنان في تونس
هم من يضيئون الحياة بالألوان وفوانيس الأمل، وهم من يزرعون ثقافة الخير والجمال والحب في كل زمان ومكان،
فائزان تونسيان بجائزة «الشيخ زايد للكتاب»: خليل قويعة وميزوني بنّاني يتميّزان في الفنون والأدب
في الوطن العربي تحتفي عديد الجوائز بالكتاب الذي يحتوي على إنجاز مميز وفي هذا السياق تأتي جائزة الشيخ زايد للكتاب
في مسلسل «حرقة» على الوطنية الأولى: صفعات قوية في وجه الحكومات النائمة في العسل !
هي رحلة إلى المجهول تحفّها المخاطر ويطوّقها شبح الموت، وهي هجرة سرية لا يمكن لأحد أن يتنبّأ بمصيرها، هي «حرقة»
تم ترشيحها إلى قائمة اليونسكو: الموقع الأثري في سبيطة و«المقطع» في قفصة نحو الشهرة العالمية
تفتخر تونس بتسجيل 8 مواقع في قائمة التراث العالمي لليونسكو أغلبها من صنف المدن العتيقة والمدن القديمة
صدر حديثا عن دار الكتب الوطنية: «الأزياء النسائية التقليدية» كتاب موسوعي عن كنوز التراث اللامادي
يبقى اللباس التقليدي مادة تراثية خصبة التقنيات والجماليات... سيما إذا كان نسائيا يحتفي بالألوان المبهجة والأشكال البديعة
الموسم الرمضاني على القنوات التونسية: دراما تلبس ثوب التنوّع وترقص على حبل التشويق
أعدّت القنوات التلفزية العدّة واستعدت لدخول الموسم الرمضاني 2021 الذي ينطلق اليوم على مختلف الشاشات العمومية والخاصة.