ليلى بورقعة
في المسرحية الغنائية «مرض الهوى» لرضوان الهنودي: استرجاع لقيمة الحب وأغنيات التراث المنسية
في اقتفاء لأثر المسرح الغنائي واسترجاع مجده الضائع وكنزه المفقود، يقترح المخرج رضوان الهنودي على عشاق الفن الرابع في عرضه الجديد «مرض الهوى»
تظاهرة «في بيوتنا تقاسيم وكلمات»: ثلاث مسابقات لتشجيع العائلات على المطالعة
لأن العائلة هي النواة الأولى لتربية الناشئة على حب المطالعة و مصادقة الكتاب فقد أعلنت إدارة المطالعة العمومية بالشراكة مع المندوبيات
المدير العام لمعرض تونس الدولي للكتاب مبروك المناعي لـ «المغرب»: لا يجب المساس بالصفة الدولية للمعرض.. وقريبا دورة محترمة
تحت وطأة الكورونا يئن قطاع الكتاب من شدة الأزمة التي قصمت ظهره، محاولا عدم الاستسلام والصمود. وكما كان هذا الوباء
«أيام مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف» في العاصمة: ثلاثية من المسرحيات الجديدة والجادّة
على مر العصور وتغيّر الأزمان، كان المسرح وسيبقى سلاح مقاومة وصرح صمود حتى في الحروب والأزمات. وفي زمن الكورونا،
مكتبة السينما «محمد محفوظ» في مدينة الثقافة: أكثر من 1600 كتاب في لغات متعددة
لئن كانت السينما فن الصورة بامتياز فلاشك أن الكتابة هي دعامة هذا الفن انطلاقا من وضع السيناريو مرورا بالنقد والتحليل وصولا إلى التحقيق والتوثيق.
مدير المركز الوطني للاتصال الثقافي هشام درويش لـ «المغرب»: بين الإدارة والفن حكاية.. وقريبا انطلاق مدرسة النقد المسرحي
بين عصر انقضى ومضى وحاضر آني وزمن آت، تشد الحكاية إليها كل الأجيال عبر حبلها السري:»كان يا ما كان في قديم الزمان»،
في مسرحية «الروبة» لحمادي الوهايبي: المحامون والقضاة في ميزان النزاهة والانتهازية
إذا قيل عن المرافعة بأنها «مسرحية صعبة يؤدي فيها المحامي جميع الأدوار»، فإنّ المخرج حمادي الوهايبي قد منح ركح مسرحيته
رحيل حمادي بن عثمان: نوتات خالدة وموسيقى حية لا تموت
في عمر السبعين حزم الموسيقي التونسي حمادي بن عثمان حقائب السفر الأخير وقرّر الرحيل! بعد أن روّض الآلات حتى صارت
في التقرير السنوي لمحكمة المحاسبات: التراث الوطني بين تضخم النقائص وشح الموارد البشرية والمالية
لأنّ التراث هو الذاكرة والتاريخ والأثر الباقي وصمّام الأمان ضد النسيان، فقد اهتم التقرير السنوي العام عدد32 لمحكمة المحاسبات
ظاهرة حرق أضرحة الأولياء الصالحين تعود من جديد: من يحمي الزوايا والمقامات من نيران «سلفية»؟
في صفحات سوداء من تاريخها عرفت تونس بين سنتي 2012 و2013 على وجه الخصوص مسلسلا طويلا من حلقات الاعتداء