
ليلى بورقعة
منصات المشاهدة أصبحت تنافس التلفازات: هل هي فرصة الدراما التونسية لاكتساح السوق العربية؟
في عصر الأنترنات وثورة التكنولوجيا، لم تعد المنافسة حكرا على الشاشات التقليدية بل صارت منصات المشاهدة تراهن على جمهور التلفزات
أزالت عنها آثار النار والرماد: «مكتبة المعز» تهزم الحريق وتعود إلى الحياة
كثيرا ما كانت النار عدوة الكتب على مر التاريخ، فقد أحرق الغزاة والمحتلون والمتزمتون المكتبات في شرق الأرض ومغاربها.
بفضل رواية «ثرثرة على ضفة المانش»: المولدي ضوء أول تونسي يفوز بـ»جائزة الطيب صالح
العالمية للإبداع الكتابى»إن «الأمم الحيّة تكرّم مبدعيها، وخير من ينوب عن الأمة مثقفوها»، هي واحدة من مقولات الأديب السوداني الكبير الطيب صالح.
من الإسكندرية إلى الأقصر: مصر تكرّم فاطمة بن سعيدان وفريد بوغدير
قد يخطئ من يظن أن «الهجرة» إلى مصر هي وحدها جواز السفر نحو الشهرة العربية، فقد أثبت كل من فريد بوغدير وفاطمة
منصف ذويب ولمين النهدي في «نموت عليك»: «كيمياء الفن» تصالح بين الثنائي الكوميدي الأشهر
ذات لقاء بحجم الصدف التي تصنع المعجزات، اجتمع منصف ذويب والأمين النهدي في «المكي والزكية» لتصبح هذه المسرحية الكوميدية
في معرض مفتوح بمدينة الثقافة: أكثر من 370 قطعة أثرية نجت من شبكات التهريب
هي ذاكرة وطن تُنهب في غياهب الظلام وحتى تحت ضوء النهار في غفلة عن عين الرقيب بحثا عن المنفعة الذاتية والمادية على حساب
بميزانية تبلغ 5 ملايين دينار: 28 فيلما تونسيا تحظى بدعم الدولة
ترتبط الصناعة السينمائية في تونس بدعم الدولة المباشر حيث تنظر سنويا لجنة التشجيع على الإنتاج السينمائي في عشرات المشاريع
المخرج غازي الزغباني لـ«المغرب»: هل المسارح أخطر من «الحانات» عل صحة المواطن !؟
قبل 8 ديسمبر 2010 لم يكن للفضاء الثقافي «الأرتيستو» أي وجود ولولا إيمان صاحبه غازي الزغباني بهذا المشروع لما تحقق الحلم!
من التفريط في «الساتباك»إلى عجز المكتبة السينمائية: أرشيف السينما التونسية في خطر !
إنّ «الذهاب إلى السينما هو أشبه بالعودة إلى الرحم، فأنت تجلس هناك ساكنا متأملا في الظلام تنتظر الحياة لتظهر على الشاشة!».
فيما الروائي شكري المبخوت يترأس لجنة تحكيمها: لا نصيب للروايات التونسية في جائزة «بوكر» 2022
في السنة الفارطة ترشحت تونس بقوة إلى جائزة «بوكر 2021» بروايتين اثنتين : «الاشتياق إلى الجارة» لحبيب السالمي و»نازلة دار الأكابر» لأميرة غنيم.