ليلى بورقعة
يمثل تونس في «الأوسكار»: «فرططو الذهب» فيلم برؤية عجائبية
من مهرجان إلى آخر، تعرض السينما التونسية أحدث أفلامها على الشاشات العالمية وتلاحق بطموح أكبر الجوائز وأشهر التتويجات ...
أيام قرطاج السينمائية ترفع شعار «نحلم.. لنحيا»: أفلام وجماليات من مختلف الجنسيات
«ولنا في الخيال حياة»... فنحن كثيرا ما نحلم لنرى الحياة بعيون أجمل، وليست شاشة السينما سوى مرآة للخيال والأحلام والجمال. وقد رفعت أيام قرطاج السينمائية شعار
بعد عام من بقاء وزارة الشؤون الثقافية دون وزير: حياة قطاط خامس امرأة تجلس على كرسي الوزارة
أسماء وأسماء تم تداولها واعتبارها مرشحة لتولي منصب وزير الشؤون الثقافية سيما وأن الوزارة بقيت دون وزير منذ 5 أكتوبر 2020 حيث يسيّرها بالنيابة
الفنان المسرحي أسامة الجامعي لـ «المغرب»: الفرجة والمطالعة والممارسة هي مفاتيح المسرح
المسرح لديه رحلة متواصلة لا تعرف محطة التوقف أو النهاية، والفنان المسرحي عنده أشبه بالرّحالة الذي يهوى السفر من مشروع
في الموسم الثقافي لمركز الفنون الدرامية والركحية في الكاف: مختبرات تكوين جديدة ومعالجة مسرحية لقضايا المرأة
كان المسرح ولازال فن الحياة وكنه الوجود... وإيمانا بقيمة الفن الرابع ومكانته وأدواره، يجتهد مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف من موسم ثقافي
معهد تونس للترجمة: حفل توقيع لـ«دائرة المعارف الإسلامية» واحتفاء بالمترجمين
لولا الترجمة لبقي العالم من حولنا مجهولا ولظلّ التواصل مع الآخر المختلف في اللغة مستحيلا، وإجلالا لقيمة الترجمة وتكريما لمهنة المترجمين
في العرض الأول لفيلم «مجنون فرح» لليلى بوزيد: الحب والهوية والجسد في شاعرية سينمائية
لم يبلغ أحد براعة العرب في إحصاء أكثر من اسم للحب وتعداد درجاته في عشرات الأسماء من عشق إلى غرام إلى هيام...
بعد مرور سنة كاملة على غلق باب الترشحات: المسرح الوطني لا يزال بلا مدير!
في مثل هذا التوقيت من السنة الفارطة كانت مؤسسة المسرح الوطني تستعد لعقد ندوة صحفية للإفصاح عن برمجتها السنوية
مرايا وشظايا يستحقان التكريم لا نكران الجميل: ناجية ونور الدين الورغي ملح الأرض وروح المسرح
قد تكون من أجمل اللحظات التي يمكن أن يعيشها الفنان على الركح لحظة وقوف الجمهور تحية له عند نهاية العرض والتصفيق طويلا لما يقدّمه
رائدات المسرح التونسي في دار الأوبرا المصرية: بورتريه لجليلة بكار وليلى طوبال
في سنوات مضت لم تكن ممارسة المرأة للفن أمرا مسموحا به ولم يكن اعتلاء النساء للركح بالشيء المقبول مما جعل الرجال يتنكرون