
ليلى بورقعة
في الموسم الثقافي لمركز الفنون الدرامية والركحية في الكاف: مختبرات تكوين جديدة ومعالجة مسرحية لقضايا المرأة
كان المسرح ولازال فن الحياة وكنه الوجود... وإيمانا بقيمة الفن الرابع ومكانته وأدواره، يجتهد مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف من موسم ثقافي
معهد تونس للترجمة: حفل توقيع لـ«دائرة المعارف الإسلامية» واحتفاء بالمترجمين
لولا الترجمة لبقي العالم من حولنا مجهولا ولظلّ التواصل مع الآخر المختلف في اللغة مستحيلا، وإجلالا لقيمة الترجمة وتكريما لمهنة المترجمين
في العرض الأول لفيلم «مجنون فرح» لليلى بوزيد: الحب والهوية والجسد في شاعرية سينمائية
لم يبلغ أحد براعة العرب في إحصاء أكثر من اسم للحب وتعداد درجاته في عشرات الأسماء من عشق إلى غرام إلى هيام...
بعد مرور سنة كاملة على غلق باب الترشحات: المسرح الوطني لا يزال بلا مدير!
في مثل هذا التوقيت من السنة الفارطة كانت مؤسسة المسرح الوطني تستعد لعقد ندوة صحفية للإفصاح عن برمجتها السنوية
مرايا وشظايا يستحقان التكريم لا نكران الجميل: ناجية ونور الدين الورغي ملح الأرض وروح المسرح
قد تكون من أجمل اللحظات التي يمكن أن يعيشها الفنان على الركح لحظة وقوف الجمهور تحية له عند نهاية العرض والتصفيق طويلا لما يقدّمه
رائدات المسرح التونسي في دار الأوبرا المصرية: بورتريه لجليلة بكار وليلى طوبال
في سنوات مضت لم تكن ممارسة المرأة للفن أمرا مسموحا به ولم يكن اعتلاء النساء للركح بالشيء المقبول مما جعل الرجال يتنكرون
أيام قرطاج السينمائية: أفلام تونسية تلاحق التانيت الذهبي
تعود أيام قرطاج السينمائية إلى سالف عهدها وألقها وأضوائها في دورتها 32 لتسترجع جمهورها الغفير وتستعيد ضيوفها وأفلامها من أكثر من بلد وأكثر من ثقافة.
في الوقت الذي تتجاهل فيه تونس أعلامها: مصر تعلن عن مسابقة بحثية حول آثار «ابن خلدون»
سبق عصره وسبق زمانه في أكثر من مجال على غرار علوم الاجتماع والتاريخ والاقتصاد... وكان ابن خلدون وسيبقى مرجعا في وضع المناهج العلمية التاريخية
من إنتاج مركز الفنون الدرامية والركحية في الكاف: «ذئاب منفردة» لوليد الدغسني تنافس على جوائز مهرجان صيف الزرقاء المسرحي في الأردن
في مراهنة على الجودة واجتهاد لاقتراح جماليات فنية جديدة، يقترح مركز الفنون الدرامية والركحية في الكاف بإدارة عماد المديوني على جمهوره
على هامش القمة الفرنكفونية: فرصة لتثمين تراث وآثار جزيرة جربة
هي جزيرة الأحلام التي تغازل الشمس عند شروقها وتسرق من القمر جماله وترسم وجهها الفاتن ما بين صفاء بحر وامتداد أفق...