شراز الرحالي
ارتفع اليوم الى 12.9 %: حين كان مؤشر أسعار الاستهلاك العائلي للمواد الغذائية 2،9 % كانت نفقات الأسر 1.118 ألف دينار سنويا
تشهد أسعار المواد الغذائية ارتفاعا غير مسبوق مما يعكس ارتفاع نفقات الأسر على الغذاء باعتباره المجموعة التي تتصدر قائمة هيكلة مصاريف الأسر التونسية
الفشل والنجاح ثنائي يفسد أحدهما الآخر: المفاوضات الاجتماعية بين السلم الاجتماعي وفتح باب التمويل الخارجي
يعد النجاح في التوافق الداخلي مفتاح بدء المفاوضات مع صندوق النقد الدولي رسميا باعتباره من ابرز العناصر التي يشترطها الصندوق تحسبا لأي إخلال
أصبح الغذاء مكلفا جدا في تونس: مجموعة التغذية تقود التضخم إلى 8،6 %
على غرار بقية دول العالم التي تشهد انفلاتا في نسب التضخم تاثرا بارتفاع تكاليف الطاقة والغذاء واصلت نسبة التضخم ارتفاعها في تونس للشهر 16 على التوالي
نسق تصاعدي لأسعارها بلغ في شهر جويلية 13 %: المواد الحرة تمثل 73 % من مجموع السلع الاستهلاكية ومن الصعب تسقيف الأسعار
يعد تسقيف أسعار بعض المنتوجات من الحلول المقترحة لأجل التحكم في الاسعار المرتفعة وعلى الرغم من ان الوضع يستدعي حلول سريعة الا ان مثل هذه الحلول
مساواة نسبة الترفيع في الأجور بالتضخم: معادلة ضرورية تحرج طرفي المفاوضات
أصبحت نسبة التضخم في السنوات الأخيرة تؤخذ بعين الاعتبار عند التفاوض حول الترفيع في أجور القطاعين العام أو الخاص وتشهد الأشهر الأخيرة
الجفاف يمتد والحرارة تحتد: أمننا المائي والغذائي تحت رحمة السماء من جهة وجودة سدودنا من جهة أخرى
• بنقص بـ 81 % مقارنة بمعدل مابين 1991 و2020 شهر جويلية الفارط يسجل 21.3 مليمتر في 27 محطة
• شهر جويلية كان أحد الأشهر الخمسة الأشد حرارة لأشهر جويلية منذ سنة 1950
• حاجياتنا السنوية من مياه السدود تقدر بـ مليار متر مكعب
فيما لم تنجح تونس في تكثيف الاستثمارات فيها أو في تحسين الانتقال الطاقي: عودة الاستثمارات العالمية في الوقود الاحفوري للاستجابة إلى ارتفاع الطلب والحاجة إلى الأمن الطاقي
في الوقت الذي تسعى فيه دول العالم الى تحول طاقي اكثر استجابة لحماية البيئة والمستهلك خاصة بعد تقلبات الأسعار مازالت الاستثمارات الموجهة
طريق 2030 يمر حتما عبرها: ضرورة نزع الجبة السياسية الدعائية عن الانتقال الطاقي والإصغاء إلى الباحثين المخترعين في الطاقات المتجددة
التنقل الأكل والشرب والسكن والتدفئة واللباس أو حرب الاستمرار في الوجود تطرح بقوة في الأزمات وكان لهذا العام الامتياز من خلال التذكير
2020 ندوة استثمار بعقود شفوية لم تر تونس خيرها بعد: حتى لا تكون ندوة طوكيو 8 الوجه الآخر لها
تُعقد الندوات الاستثمارية بالأساس للترويج وعرض الإمكانات والأفكار والفرص على صياديها. وتأتي ندوة طوكيو أو «تيكاد 8» تأتي في سياق
الزمن الطاقي يتسارع وتونس في مهب التغيرات: اختراعات الطاقات الجديدة والمتجددة تنتظر الخروج من المختبرات
تقدم الطبيعة منذ الأزل الحلول للمشكلات المتعلقة بالوجود البشري في تناغم بينهما ويزيد التوازن من النجاح في الرفاه للإنسان ولهذا فان أي استعمال مفرط لمقدرات الطبيعة