شراز الرحالي
70 % من صادراتها توجه إلى الاتحاد الأوروبي: تونس في مهب ضعف الطلب الأوروبي ومخاطر تراجع تصنيفها ترتفع
يتواصل تأثير حالة عدم اليقين التي يمر بها الاقتصاد العالمي في كل القطاعات والأنشطة وتتأثر كل البلدان دون استثناء ففي تقرير لوكالة «فيتش رايتنغ»
بعد أن زمجرت الرياح المعاكسة للاقتراض: الاتفاق مع صندوق النقد الدولي لا يكفي لتذليل الصعوبات الخارجية
تعول تونس تعويلا كبيرا على الاتفاق مع صندوق النقد الدولي حتى يضمن لها الثقة في الخروج على الأسواق المالية الدولية بعد توقف طويل نتيجة صعوبة الخروج
قطاع الطاقة: التراجع ليس ظرفيا والتقهقر متواصل ...
تشير العديد من الأرقام والمؤشرات إلى تقهقر قطاع الطاقة في السنوات الماضية ورغم خطورة التراجع وما نتج عنه من تأزم المالية العمومية
من مجموع 474 مليون سائح سافر حول العالم: السياح الوافدون إلى تونس خلال السبعة أشهر الأولى من هذا العام يمثلون 0.6 % من السياح الدوليين
التسويق لخطة رفع الدعم وتوجيهه إلى مستحقيه: المرور أولا عبر شحّ المعروض و إفراغ جيوب التونسيين
• محكمة المحاسبات في تقريرها السنوي التاسع والعشرين: لم تتم ترجمة سياسة دعم المواد الأساسية في إطار خطة شاملة تضبط الأهداف المنتظرة بصفة دقيقة
• تراجع بـ 12.88 % في القيمة التقديرية للدعم في 2023 و29.33 % في 2024
في مؤشر المخاطر والكفاءة في القارة الافريقية: تراجع معدل تونس وتواصل حالة عدم اليقين
تراجع معدل الكفاءة في تونس من 3.46 في العام الماضي إلى 3.31 في هذا العام، فيما ارتفع معدل المخاطر من 5.29 إلى 5.55.
ستساهم في خلق أكثر من 2000 موطن شغل: ارتفاع قيمة الاستثمارات الفلاحية المصادق عليها إلى 383 مليون دينار مع نهاية شهر أوت ..
تطورت قيمة الاستثمارات الفلاحية المصادق عليها من طرف وكالة النهوض بالاستثمارات الفلاحية بنحو 41 % لتبلغ 383.2 مليون دينار
الدخول في الإعداد لاتفاق نهائي مع صندوق النقد الدولي: بعد أن أضيف إمضاء رئيس الحكومة في الاتفاق النهائي في 2016 هل تفتح خانة أخرى لرئيس الجمهورية هذه المرة؟
كان الإمضاء على الاتفاق على الزيادة في أجور القطاع العام والوظيفة العمومية بمثابة المنعرج الاإيجابي في مسار الدولة التونسية للظفر باتفاق مع صندوق للنقد الدولي
الأسمدة منتوج آخر يثير الهلع في العالم: بعد أن فقدت تونس صفة مزود عالمي بالأسمدة توضع في امتحان كفاية الطلب المحلي
جاء البيان المشترك الثاني لرؤساء منظمة الأغذية والزراعة وصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة التجارة العالمية
رغم التبجح بالأدوار والظهور الإعلامي المجمل لكل المتدخلين: التونسي في مواجهة عارية الصدر للاحتكار والمضاربة غير المشروعة وانفلات الأسعار
• مجلس المنافسة والأسعار دون رئيس • منظمات الدفاع عن المستهلك في الصف الأخير
• المنتجون تحت شبهة الاحتكار والمضاربة غير المشروعة والمنظمة الفلاحية غائبة
• وزارة التجارة تعجز عن وضع حدّ لانفلات الأسعار