ليلى بورقعة
في الأرياف البعيدة وفي المدارس المعزولة، قد تكون مشاهدة فيلم سينمائي أمنية في عيون الطفولة المحرومة من الفضاءات الثقافية العطشى إلى الفنون والترفيه...
في خروج إلى الشارع واستلهام من أجوائه وصخبه ومشاهده، يقترح مهرجان «جو فوتوغرافيا» على كل العابرين لشارع الحبيب بورقيبة
في تحقيق لحلم ومشروع عمر أسس الروائي كمال الرياحي «بيت الرواية» في تونس سنة 2018 ليكون مكتبة كبيرة تحتفي بالراويات والروائيين
كما كان «قدحة»، بطل الفيلم يرمي بسهمه عين الهدف في لعبة القوس والسهم، برع المخرج أنيس الأسود في فن الرماية في سينما الطفل ليكون ناطقا بهواجسه
من نحن ، التونسيون؟ من أين جئنا؟ وما هي أصولنا؟ هل نحن بربر ، أم عرب، أما خليط هائل من الأعراق والأجناس؟ كلها أسئلة سعى كتاب
بين جبل وجبل، حكايات يرويها الغيم ويرددها الصدى لتبلغ المدى. ما أجمل أن تنبعث من الجبال موسيقى تهدهدها الريح لتهتز لها الأرض والسماء
في عودة إلى تصفح سجلات الماضي واستحضار الرموز التاريخية حتى تكون محور الأعمال الدرامية في القرن 21، يستدعي المخرج طارق العريان
كم من كلمات وقصائد قيلت في عشق «الفاتنة السمراء» التي لولاها لا يكون الصباح صباحا ولا يعتدل المزاج دونها... هي القهوة نكهة المساء وصدى الذكريات وسيدة كل الأوقات.
كيف يمكن لأصحاب المشاريع الثقافية العثور على مصادر تمويل وموارد دعم ؟ وما هي الخطوات التي يجب اتباعها من أجل الاستثمار في القطاع الثقافي؟
لئن تم إعلان سنة 2021/2022 «عام الثقافة التونسية المصرية»، إلا أنه يبدو أنّ بقية أشهر السنة ستحتفي بالثقافة السعودية وستكون الرياض حاضرة بقوة