
ليلى بورقعة
تحمل جائزة أبو القاسم الشابي اسم شاعر تونس الكبير وتشع عربيا
اختارت "ليالي باب بحر الرمضانيّة"
تُضاء الأركاح ويُرفع الستار وتُنير المسارح عتباتها وأدراجها
"الخائفون لا يصنعون الحرية والضعفاء لا يخلقون الكرامة والمترددون
في قطع مع سياسة برمجة "الدقيقة التسعين" وتفاديا لضغط الوقت وبحثا عن الجودة،
"إننّا متشابهون تماما ومختلفون تماما في نفس الوقت.
لا تزال أحداث الفتنة الكبرى تثير التساؤل والاهتمام
لأنهما من الوجوه التي تصنع الفارق في الحضور وفي الأداء أمام الكاميرا،
"خالتي زهرة" ليست هي العاملة الفلاحية الوحيدة
بالرغم من أنّ العمل الدرامي كثيرا ما يوّضح بأن أحداثه من وحي الخيال