ليلى بورقعة
تحلّق السينما العربية إلى أكبر المهرجانات في العالم في احتلال لأشهر شاشات الفن السابع وفي حصد لوابل من التصفيق والإعجاب.
لا تقتصر أدوار الجامعة على التعليم والتأطير والبحث بل هي «مشكاة من نور» تضيء دروب الشعوب في كل العصور. اليوم تستعيد الجامعة التونسية
كم من قاعة سينما في تونس أغلقت أبوابها وعلقت نشاطها حتى أضحت جل الولايات في تونس دون قاعات عرض ! في الوقت الذي تتحول فيه عديد قاعات السينما
لم تغب السينما العربية عن ترشيحات الأوسكار منذ الخمسينيات. وكانت مصر أولى البلدان التي اقتحمت شاشة هذه الجائزة العالمية المرموقة في مراهنتها
بعد أيام من المسرح والإبحار في فلك التجريب، لملم مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي تفاصيل دورته 29 التي كان لتونس فيها حضور وازن، تكريما وتشريفا وتتويجا...
في عصر العولمة وزمن «قرية» العالم، لم يكن أمام الشعوب سوى التمسك بتراثها ليكون عنوان تميزها واختلافها وسياحتها...
تنام الأسطورة في جفون الحقيقة في «شنني»، وتصحو على اعتقاد سكان هذه المنطقة الجبلية في أنّ قصة أهل الكهف المذكورة في القرآن قد حدثت في منطقتهم
في عشق المسرح أفنى أنور الشعافي العمر، ولا يزال في أعماق الفن الرابع يبحر كالنهر الجارف الذي لا يقبل العودة إلى الوراء.
هي الأيقونة التي لا تحلو الشاشة بدونها، ولا يزهو الركح دون مرورها على الخشبة. هي ببساطة كذرة الملح التي تمنح الأفلام والمسرحيات نكهة مميزة ومتعة فريدة من نوعها.
كم من المعالم الأثرية في تونس غزاها الإهمال بعد أن كانت مراكز حكم وقرار، وكم من القصور عششت فيها الجرذان بعد أن سكنها الملوك والأمراء.