ليلى بورقعة
في مدينة المحرس ترتسم الأحلام لوحات ومنحوتات تلامس السماء وتصافح البحر بين زرقتين تحتضنان مساحات الجمال والخيال.
من أزمة إلى أخرى يكابد الكتاب التونسي معركة الحياة، ويتمسك بوجوده بالرغم من صعوبات النشر والتوزيع والتسويق. ولئن استبشر الكُتاب والناشرون
في كل فصول السنة، يحرص المركز الثقافي أبو القاسم الشابي على الزرع والحرث ليكون الحصاد فنا وثقافة في كل مرة بالرغم
في إنصاف لتاريخ الحركة التشكيلية في تونس وإحياء لأسماء أعلامها وأعمالهم وتعريف بآثارها ومنجزها... يحتفي معرض»الفنون التشكيلية في تونس
في خروج عن قاعات العرض الكلاسيكية وشاشات العرض التقليدية، يقترح مهرجان «منارات» للسينما المتوسطية
بعد «ثورة الياسمين»، داست تراب تونس أقدام غريبة عن حضارتها وعن تقاليدها متناقضة مع نموذجها المدني والحداثي ...وفي مطار تونس قرطاج
كادت حجارة مسرح قرطاج الأثري أن تبكي ألما وحسرة بسبب الإساءة إلى تاريخها العريق واستباحة هيبتها في لخبطة
كان «الوجه: أسود يلعن هذا الكون»، العينان:» مفتاحا جنون»، والدمع البلوري نصف العمر المحزون، والباقي لوحة...» هكذا قال الشهيد شكري بلعيد في ديوانه
في موعد مع «الإمتاع والمؤانسة» يقترح مهرجان باجة الدولي على جمهوره المسرحية الغنائية «مرض الهوى»، وذلك في سهرة الاثنين 15 أوت 2022
فى سنة 1995 تعرض نجيب محفوظ إلى محاولة اغتيال بعد طعنه في عنقه بسكين بسبب روايته «أولاد حارتنا»، والغريب أن القاتل لم يقرأ من أدب محفوظ