ليلى بورقعة
كثيرا ما كانت الطبيعة مصدر إلهام للفنانين في كل الميادين. وكثيرا ما يكون الفنان متشابها مع الطبيعة في العطاء والمزاج و صنع الجمال...
«ليس المهم كيف يتحرك الناس، المهم هو ما يحركهم»، وفي حلبة الرقص، تتحرّك الأجساد لأنها تحمل فكرة وعاطفة وموقفا...
كثيرا ما تفوح رائحة السياسية من الجوائز الأدبية، وتتحكم الإيديولوجيات في التتويجات... وبعد فوزه، مؤخرا بجائزة «هوميروس» في تركيا لم يسلم الشاعر السوري
في تستور تعزف موسيقى المالوف قصة مدينة كالأسطورة . إنها المدينة لتي تدور عقارب ساعتها الشهيرة والوحيدة في العالم في اتجاه عكسي من اليمين إلى اليسار.
لولا الكتابة لما بقي من الحضارات الغابرة عنوان أو أثر. واليوم من يمتلك الوثائق التاريخية والمخطوطات النفيسة والكتب النادرة يمسك بين يديه جزءا من التاريخ والذاكرة والهوية.
في كواليس التصوير ممنوع الكلام أو حتى الهمس عندما يصرخ المخرج: «سيلونس» ! لقد حان الوقت للتصوير، فصمتا أمام حرم الكاميرا،
أمام لوحاته يقف المتفرج مشدودا إلى قصص معلقة بين الحقيقة والمجاز، وينظر مدهوشا إلى كون من الأحاسيس والأفكار والألوان تبدو وكأنها تتمرد على المساحة
عندما أمطرت سماء سوريا رصاصا ودماء، لم يعد الفرار خيارا بل قدرا محتوما لدى عديد المواطنين حتى لا يكونوا مجرد أرقام في تعداد الموتى أو الجرحى.
أكثر من 800 مهرجان في تونس يتشابه أغلبها حد الاستنساخ، ويتميز القليل منها ببصمة ذاتية وهوية ذات خصوصية. ولا يمكن لهذه المهرجانات أن تتواصل
«علينا أن نعتبر كل يوم يمضى دون رقص يوما ضائعا» هكذا حدثنا «نيتشه» عن فلسفة الجسد وعن الحاجة الضرورية للرقص حتى تكتسب الحياة