
ليلى بورقعة
تراهن تونس اليوم على مجال الصناعات الثقافية لخلق الثورة
على ركح المسرح البلدي بالعاصمة يوم 6 جانفي 2024
في قصر العبدلية بالمرسى يكتب التاريخ حكاية شيّقة كسحر الخرافة
ما بين تونس وفلسطين رباط وثيق أقوى من المنفى وأبقى من مقابر الموت هنا وهناك...
"أعطني مسرحا ... أعطك شعبا عظيما" تبقى هذه المقولة الخالدة بمثابة الميثاق
بادئ ذي بدء، وقبل أن تطأ قدميك عزيزي الحمهور عتبة قاعة العرض
إنّ "المهنة في القلب وليس في العينين" هكذا يقول رشيد العلاقي
بديكور محدّد اقتصر على كرسيين وطاولة ومجموعة كتب وأوراق ملوّنة
"أتمنى أن يأتي بعد موتي من ينصفني"،
كان الحدث في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة مسرحيا بامتياز