ليلى بورقعة
كان تأسيس معرض وطني للكتاب التونسي مطلبا ملحا وذلك من أجل خلق سوق نشطة للكتاب التونسي في كل سنة. وقد شهدت سنة 2018 ولادة هذا المعرض الذي يحتفي
إنّ ما تعيشه صفاقس اليوم من صخب واحتجاج ووجع بسبب وضع بيئي كارثي أضرّ بالبشر والطير والبحر والأرض...
يحدث أن تتحوّل اللوحة إلى سمفونية تنسجم فيها الألوان والخطوط والأشكال لتحدث توازنا جماليا يقود إلى إيقاع بصري بين متن الأثر وعين المشاهد.
إلى «كسرى» المدينة التي تبدو وكأنها معجونة من الصخر ما بين قصر وجبل، تحلّق بنا كاميرا المخرجة أريج السحيري لتحط الرّحال «تحت الشجرة».
تنافس المتنافسون للفوز بجوائز «عبد الوهاب بن عياد للآداب» في نسختها الثانية، وكان عددهم 40 كاتب و17 دار نشر. إلا أن لجنة التحكيم التي ترأسها محمد الخنيسي
يحلّق الخيال في»جزيرة الأحلام» امتثالا لإغراء مدينة مؤثرة في التاريخ والمكان. ولأنّ جربة تمتاز بتراث ثمين وآثار فريدة من نوعها، تنتظم
كان الطريق إلى «مركز الفنون جربة» يشبه رحلة المتصوفة في بحثهم عن أرض «بكر» للانعزال والتأمل. لا شيء يفسد هدوء المكان، لا بشر ولا ضجيج ولا صخب...
في المدن العتيقة، يمتزج عطر التاريخ بشجن الحنين في الأزقة الباذخة جمالا وسحرا وغموضا... ومن أجل أن تكون مدينة تونس العاصمة نابضة بالحياة
إحياء لذكرى الأستاذ هشام جعيط وتقديرا لما قدمه طيلة مسيرته الأكاديمية واعترافا له بالجميل على جلائل أعماله في جامعة تونس تدريسا وتكوينا وبحثا،
طلع الرئيس علينا من ثنايا الصمت، ليقول كلمته في الشأن الثقافي بعد طول تجاهل. ويبدو أنّ رئيس الجمهورية قيس سعيد لا علاقة له بأيام قرطاج السينمائية