حكيم بن حمودة
لقد كانت نتائج انتخابات الدور الأول للرئاسية وراء العديد من التساؤلات والمخاوف وحتى الهلع عند البعض أمام أهمية
رواية «فوضى الحواس أو «la confusion des sentiments» هي للكاتب النمساوي الكبير شتيفان زفايغ.وقد صدرت هذه الرواية وأعطت
كانت نتائج الدور الأول للانتخابات الرئاسية بمثابة الزلزال الذي هز أركان المجال السياسي في بلادنا . فقد انتهت نتائج الانتخابات
انطلقت الانتخابات الرئاسية في مكاتب الاقتراع في الخارج ولم تعد تفصلنا إلا بضع سويعات عن بداية التصويت في بلادنا.
ستعرف الانتخابات الرئاسية القادمة والتشريعية حضورا مهما لمرشحي الإسلام السياسي كما هو الشأن منذ ثورة 2011.
ينتسب عدد كبير من المرشحين في الانتخابات الرئاسية والتشريعية إلى العائلة الوسطية الحداثية التقدمية ويؤكدون في برامجهم
لعل من أهم ملامح هذه الحملة الانتخابية هو الانقسام الكبير الذي تشهده العائلة اليسارية الراديكالية، فستدخل الانتخابات الرئاسية والتشريعية
دخلنا مرحلة العد التنازلي للانتخابات الرئاسية والتشريعية لندخل مرحلة طويلة من النقاشات والصراعات السياسية، ولعل ما يميز
يعتبر الفنان زياد رحباني ظاهرة فنية وثقافية وإبداعية وحتى سياسية في لبنان.فلئن اقتصر إشعاعه في بقية البلدان العربية
ترجل السيد الباجي قائد السبسي بعد عمر قضاه في خدمة الدولة التي ساهم في بنائها إلى جانب زعيم الحركة الوطنية الرئيس الحبيب بورقيبة .