قتلا 15 شخصا خلال احتفال يهودي على شاطئ بونداي في سيدني هما أب وابنه، وذلك في الوقت الذي بدأت فيه أستراليا الحداد على ضحايا أسوأ واقعة عنف مسلح تشهدها البلاد منذ نحو 30 عاما.
وأضافت الشرطة في مؤتمر صحفي أن الأب البالغ من العمر 50 عاما قُتل في موقع الهجوم ليرتفع عدد القتلى إلى 16، بينما يرقد ابنه(24 عاما) في حالة حرجة بالمستشفى. وكشفت هيئة الإذاعة الأسترالية ووسائل إعلام محلية أخرى عن هوية الاثنين وقالت إن الأب هو ساجد أكرم وابنه نافييد أكرم.