
حكيم بن حمودة
نهاية الماراطون الانتخابي للرئاسية والتشريعية فتحت الباب للنقاشات والحديث حول البرامج والرؤى والمشاريع خاصة في المجال الاقتصادي،
عاشت بلادنا أحداثا مهمة في الأسابيع الأخيرة .فإثر وفاة الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي دخلنا ماراطونا انتخابيا انطلق مع الدور الأول
يعدّ الحديث عن ارتفاع الدين العمومي ومنه الدين الخارجي من المحاور الرئيسية في السنوات الأخيرة عند التطرق للحديث
عرفت تونس العاصمة والعديد من المدن التونسية انفجار موجة كبيرة من الفرح الغامر لم نشهدها منذ شتاء 2011 عند الإعلان
نظريات الفوضى (les théories du chaos) هي نظريات هامة ومعروفة في ميدان الفيزياء وتهتم بمسارات
لقد كانت نتائج انتخابات الدور الأول للرئاسية وراء العديد من التساؤلات والمخاوف وحتى الهلع عند البعض أمام أهمية
رواية «فوضى الحواس أو «la confusion des sentiments» هي للكاتب النمساوي الكبير شتيفان زفايغ.وقد صدرت هذه الرواية وأعطت
كانت نتائج الدور الأول للانتخابات الرئاسية بمثابة الزلزال الذي هز أركان المجال السياسي في بلادنا . فقد انتهت نتائج الانتخابات
انطلقت الانتخابات الرئاسية في مكاتب الاقتراع في الخارج ولم تعد تفصلنا إلا بضع سويعات عن بداية التصويت في بلادنا.
ستعرف الانتخابات الرئاسية القادمة والتشريعية حضورا مهما لمرشحي الإسلام السياسي كما هو الشأن منذ ثورة 2011.