قضاء
قرّر أعضاء الفرع الجهوي للمحامين بسيدي بوزيد تجميد عضويتهم ، كردة فعل منهم على تعمّد رئيس الفرع تهميش أدوارهم وانفراده بالرأي والقرارات المتعلقة بنشطات الفرع.
مكافحة الفساد ومحاسبة المفسدين،شعار رفع في ثورة الرابع عشر من جانفي 2011 كهدف من أهدافها لبناء تونس جديدة شعارها الديمقراطية،بعد ست سنوات مرّت على ذلك التاريخ وعلى امتداد تلك الفترة كشفت عديد التقارير والتصريحات على أن الفساد عوض أن ينقص استشرى
عبرت جمعية القضاة التونسيين، خلال ندوة صحفية، عن استعدادها لخوض كافة الأشكال الاحتجاجية في صورة مواصلة الحكومة تجاهل مطالب القضاة المتعلقة بضرورة فتح الحوار فيما يخصّ الظروف المادية ووضعية العمل بالمحاكم. ودعت الحكومة الى تنفيذ خطة عاجلة لتوفير الموارد الضرورية الكفيلة
ظاهرة التعذيب ولئن كانت في السابق من المواضيع المسكوت عنها إجبارا لا خيارا إذ كانت من الخطوط الحمراء الذي لا يمكن تجاوزها ومجرد الخوض فيها يؤدي بصاحبه إلى ما لا تحمد عقباه،اليوم وبعد ست سنوات على الثورة
دعا مجلس القضاء العدلي، المجتمع أوّل أمس الخميس، كافة القضاة العدليين الى عدم الاستجابة الى قرار جمعية القضاة التونسية المتعلق بتنفيذ إضراب عام حضوري يوم الاثنين المقبل الموافق لـ27 فيفري الجاري، احتجاجا منها على تجاهل الحكومة
مما لا شك فيه أن كلّ القطاعات زمن الاستبداد كانت كدمى يحركها النظام السابق وفق رغباته ومصالحه السياسية والعائلية ،مضيّقا بذلك الخناق على كلّ من يحاول أن يعبر عن رفضه لسياسة التركيع والتطويع ،القضاء لم يكن بمنأى عن ذلك إذ كان المجلس الأعلى
أصدرت الدائرة الجنائية الخامسة المختصّة بالنظر في القضايا الارهابية بالمحكمة الابتدائية بتونس أحكاما تراوحت ما بين 24 سنة سجنا وسنتين في شأن المحالين في ما بات يعرف بملف «أحداث روّاد».
كرّمت الهيئة الوطنية للمحامين، خلال انطلاق احتفالاتها بالذكرى 120 لنشأة المحاماة التونسية، صباح أمس الخميس رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي وذلك بحضور عدد هام من المحامين ومن بينهم رئيس الجمهورية الأسبق فؤاد المبزع،
يبدو أن ملامح الخروج من مأزق إرساء المجلس الأعلى للقضاء بدأت تتضح فبعد ثلاثة أشهر من انتخاب تركيبة هذا الهيكل وما تلتها من خلافات ومعارك داخلية سواء بين الهياكل القضائية أو بين أعضاء المجلس وصلت حدّ الانشقاق وتعمقّ الهوّة بين
أذن قاضي التحقيق الثاني بالمحكمة الابتدائية بقبلي بالاحتفاظ بابن عمّ طفل الـ13 سنة الذي تمّ العثور عليه مؤخرا مذبوحا وفق ما أكده الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بقبلي وكيل الجمهورية جمال باتيتة في تصريح لـ«المغرب». علما وانّ المتهم هو العنصر الذي كان قد اعلم الوحدات