ليلى بورقعة
من الإسكندرية إلى الأقصر: مصر تكرّم فاطمة بن سعيدان وفريد بوغدير
قد يخطئ من يظن أن «الهجرة» إلى مصر هي وحدها جواز السفر نحو الشهرة العربية، فقد أثبت كل من فريد بوغدير وفاطمة
منصف ذويب ولمين النهدي في «نموت عليك»: «كيمياء الفن» تصالح بين الثنائي الكوميدي الأشهر
ذات لقاء بحجم الصدف التي تصنع المعجزات، اجتمع منصف ذويب والأمين النهدي في «المكي والزكية» لتصبح هذه المسرحية الكوميدية
في معرض مفتوح بمدينة الثقافة: أكثر من 370 قطعة أثرية نجت من شبكات التهريب
هي ذاكرة وطن تُنهب في غياهب الظلام وحتى تحت ضوء النهار في غفلة عن عين الرقيب بحثا عن المنفعة الذاتية والمادية على حساب
بميزانية تبلغ 5 ملايين دينار: 28 فيلما تونسيا تحظى بدعم الدولة
ترتبط الصناعة السينمائية في تونس بدعم الدولة المباشر حيث تنظر سنويا لجنة التشجيع على الإنتاج السينمائي في عشرات المشاريع
المخرج غازي الزغباني لـ«المغرب»: هل المسارح أخطر من «الحانات» عل صحة المواطن !؟
قبل 8 ديسمبر 2010 لم يكن للفضاء الثقافي «الأرتيستو» أي وجود ولولا إيمان صاحبه غازي الزغباني بهذا المشروع لما تحقق الحلم!
من التفريط في «الساتباك»إلى عجز المكتبة السينمائية: أرشيف السينما التونسية في خطر !
إنّ «الذهاب إلى السينما هو أشبه بالعودة إلى الرحم، فأنت تجلس هناك ساكنا متأملا في الظلام تنتظر الحياة لتظهر على الشاشة!».
فيما الروائي شكري المبخوت يترأس لجنة تحكيمها: لا نصيب للروايات التونسية في جائزة «بوكر» 2022
في السنة الفارطة ترشحت تونس بقوة إلى جائزة «بوكر 2021» بروايتين اثنتين : «الاشتياق إلى الجارة» لحبيب السالمي و»نازلة دار الأكابر» لأميرة غنيم.
تنطلق من مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف: «قافلة الرقص» لعماد جمعة تكسر اللامركزية وتجوب الولايات
«عندما ترقص لا يكون هدفك الوصول إلى مكان ما في ساحة الرقص، لكنك تحرص على الاستمتاع بكل خطوة وهكذا هي الحياة». ومن جدران المعابد
فاز بها عضو «بيت الحكمة» الدكتور سالم شعيب: «جائزة نينكي» للباحثين البارزين من نصيب تونس
في مجال الفنون كما في ميدان العلوم، من الرائع أن يلمع اسم تونس كدولة تنال التشريف والتتويج بفضل «عبقرية»
مدير مركز الفنون الدرامية والركحية ببن عروس معز العاشوري لـ«المغرب»: نسعى إلى تأسيس مسرح قابل للتصدير إلى الخارج
عاد الفنان معز العاشوري إلى التراث الأدبي مستلهما مسرحيته «مولد النسيان» من كتابات محمود المسعدي الخالدة. وسافر إلى المدونة العالمية ليسترجع