ليلى بورقعة
لأول مرّة «سيتكوم» يجمع تونس والجزائر والمغرب وليبيا: «فندق المغرب العربي» كوميديا عن السياحة زمن الـ«كورونا»
في السنوات الأخيرة كسرت الدراما حاجز اللهجة واختلاف الثقافات تحت عنوان الدراما العربية المشتركة والتي جمعت بين سوريا ولبنان ومصر...
المهرجان الدولي للمونودراما بقرطاج في دورته 4: تونس عاصمة لفن موندراما في الوطن العربي
تبقى الموندراما فن السهل الممتنع الذي يظهر فيه الفنان موهبته وهو يؤدي لوحده فوق الركح ليحمل بمفرده وزر نجاح العرض وإقناع الجمهور.
بسبب الصراع بين روسيا وأوكرانيا: رحى الحرب تطحن الأدب !؟
لئن كان «الدب الروسي»رمزا للقوة والشراسة، فإن الأدب الروسي عملاق من ذهب لا يصدأ ولا يشيخ وهو الذي فتن الشرق والغرب وهزم كل حروب
المهرجان الدولي للمسرح المحترف 4/4 في جندوبة: ولنا في الألوان حياة ... ولنا في المسرح نجاة
تتحدث الآثار في «بلاريجيا» عن مدينة تعانق الشمس وتبتسم للقمر ... هي مسارح الرومان القديمة التي يعود إليها نبض الفن الرابع ضمن المهرجان الدولي للمسرح
المخرج مهدي هميلي لـ «المغرب»: الحرية قضيتي ... ولا أخشى الجرأة في أفلامي
بين الحب والوجع، يؤلف كاتب السيناريو مهدي هميلي قصصا سينمائية تنبض صدقا وحياة. وما بين الدهشة والصدمة، يصوّر المخرج مهدي هميلي
عرضته السعودية ومنعته الكويت ولبنان: تونس تسحب فلما أمريكيا بسبب «إسرائيل»
يتخذ التطبيع أكثر من شكل ولون، فمرة يدخل من الباب ومرات أخرى يتسلل «التطبيع الناعم» من النافذة تحت ثوب ثقافي أو رياضي...
في استقبال الوزيرة للمخرج ظافر العابدين: التكريمات لا تأتي فُرادى!
«قضيتنا نحن المثقفين هي الحرية والعقل والعدالة.. دون هذه المفاهيم نفقد دورنا ونتحوّل إلى شهود زور على زماننا» هكذا يقول نصر حامد أبو زيد
منصات المشاهدة أصبحت تنافس التلفازات: هل هي فرصة الدراما التونسية لاكتساح السوق العربية؟
في عصر الأنترنات وثورة التكنولوجيا، لم تعد المنافسة حكرا على الشاشات التقليدية بل صارت منصات المشاهدة تراهن على جمهور التلفزات
أزالت عنها آثار النار والرماد: «مكتبة المعز» تهزم الحريق وتعود إلى الحياة
كثيرا ما كانت النار عدوة الكتب على مر التاريخ، فقد أحرق الغزاة والمحتلون والمتزمتون المكتبات في شرق الأرض ومغاربها.
بفضل رواية «ثرثرة على ضفة المانش»: المولدي ضوء أول تونسي يفوز بـ»جائزة الطيب صالح
العالمية للإبداع الكتابى»إن «الأمم الحيّة تكرّم مبدعيها، وخير من ينوب عن الأمة مثقفوها»، هي واحدة من مقولات الأديب السوداني الكبير الطيب صالح.