ليلى بورقعة
مدير المسرح البلدي إكرام عزوز لـ «المغرب»: «مدينة الثقافة لن تلغينا... ورمزية المسرح الكبير بلا مثيل!»
لئن كان شارع الحبيب بورقيبة هو الشارع الرمز، فلاشك أنّ المسرح البلدي هو قلب هذا الشارع النابض بالحياة والثورة،
المهرجان الدولي لفيلم الهواة بقليبية: حوالي 60 سنة من الخصوصية وتفرد الهوية
هو أكبر من مجرد مهرجان وأكثر من موعد سينمائي وانتهى الأمر. فالمهرجان الدولي لفيلم الهواة بقليبية هو أعرق تظاهرة سينمائية في تونس وفي إفريقيا
كادت أن تضيع ذاكرته وذكرياته: منزل طفولة فيروز يتحوّل إلى متحف
لأنّ الفنانين والعلماء والأدباء هم كالشموع التي تحترق لتضئ درب البشرية، فكثيرا ما تتحوّل منازل وأشيائهم وآثارهم
إحداث مجلس أعلى للثقافة في تونس: مطلب قديم ... فهل من جديد؟
لا تترجم الإرادة السياسية في تونس عن «حسن النوايا» تجاه الثقافة وهو ما تعكسه مرتبة «العجلة الخامسة» وميزانية «صفر فاصل»...
ملتقى مدينة الثقافة الدولي للنحت على الرخام: من حجر قاس إلى جمال صاخب
منذ عصر المغاور، عرف الإنسان النحت ليترك في الزمن الأثر وفي المكان علامة. أمام حجر أخرس يقف الفنان في حيرة مع أمنية
اليوم في «سيدي الرايس» بنابل: غوص لاكتشاف الموقع الأثري المغمور بالمياه
«يرقد تحت المياه حوالي ثلاثة ملايين سفينة ومدينة غارقة، فضلا عن الآلاف من المواقع العائدة إلى حقبة ما قبل التاريخ ومن الآثار البشرية، وهي كنوز تمثل جميعها
في يوم الاستفتاء: الفستان الأخضر أناقة أم دعاية؟
في عيد الجمهورية، سرق الاستفتاء من تونس الاحتفالات والأضواء وحتى ذكرى الاغتيالات السياسية... فكانت مكاتب الاقتراع
مرايا وشظايا: على ركح مهرجان قرطاج الدولي: الوزيرة تسرق الأضواء... مرتين !
إنّ «تكريم الفنان فى حياته، هي أفضل هدية يمكن أن يتلقاها المبدع على الإطلاق». وقد أصاب الفنان الراحل محمود ياسين في هذه القولة،
إيران تحاكم أشهر مخرجيها: من التتويج في «كان» و»برلين» إلى السجن في «إيفين»
كم من الأفلام في إيران صنعت العجب وحازت الإعجاب حتى صار يحسب لها ألف حساب في أكبر المهرجانات العالمية؟ في كر وفر
تونس أجازته في السبعينات وأمريكا تمنعه في 2022: الحق في الإجهاض في مهب عواصف السياسة
كم من رضيع لفظته الأرحام مباشرة إلى القمامة؟ وكم من وليد رمته الأيادي في الشوارع، فإما الحياة أوالموت؟ كم من امرأة جنى عليها بطنها