ليلى بورقعة
بعد 20 سنة من بحوث علم الوراثة: من هم التونسيون ؟ وماهي أصولهم الحقيقية ؟
من نحن ، التونسيون؟ من أين جئنا؟ وما هي أصولنا؟ هل نحن بربر ، أم عرب، أما خليط هائل من الأعراق والأجناس؟ كلها أسئلة سعى كتاب
«حس من الأجبال» في الكاف: «مائدة يوغرطة» تغني للإنسان ضد النسيان
بين جبل وجبل، حكايات يرويها الغيم ويرددها الصدى لتبلغ المدى. ما أجمل أن تنبعث من الجبال موسيقى تهدهدها الريح لتهتز لها الأرض والسماء
دراما تاريخية ضخمة في رمضان 2023: مسلسل «معاوية»بإستوديوهات ووجوه تونسية
في عودة إلى تصفح سجلات الماضي واستحضار الرموز التاريخية حتى تكون محور الأعمال الدرامية في القرن 21، يستدعي المخرج طارق العريان
في استلهام من أصوات إعداد القهوة: مسابقة لأجمل معزوفة عن القهوة السعودية
كم من كلمات وقصائد قيلت في عشق «الفاتنة السمراء» التي لولاها لا يكون الصباح صباحا ولا يعتدل المزاج دونها... هي القهوة نكهة المساء وصدى الذكريات وسيدة كل الأوقات.
مديرة «مرصد التمويل الثقافي» وفاء بلقاسم لـ «المغرب»: هدفنا البحث عن فرص التمويل الذكي للمشاريع الثقافية
كيف يمكن لأصحاب المشاريع الثقافية العثور على مصادر تمويل وموارد دعم ؟ وما هي الخطوات التي يجب اتباعها من أجل الاستثمار في القطاع الثقافي؟
السعودية ضيف شرف أيام قرطاج السينمائية 2022: هل هو أفق جديد للدبلوماسية الثقافية بين تونس والرياض؟
لئن تم إعلان سنة 2021/2022 «عام الثقافة التونسية المصرية»، إلا أنه يبدو أنّ بقية أشهر السنة ستحتفي بالثقافة السعودية وستكون الرياض حاضرة بقوة
تأسيس الاتحاد الدولي لمهرجانات السينما العربية: 3 مهرجانات تونسية تنال العضوية
تحلّق السينما العربية إلى أكبر المهرجانات في العالم في احتلال لأشهر شاشات الفن السابع وفي حصد لوابل من التصفيق والإعجاب.
المنتدى الدولي «إنسانيات»: الجامعة التونسية تعيد الاعتبار إلى العلوم الإنسانية والاجتماعية
لا تقتصر أدوار الجامعة على التعليم والتأطير والبحث بل هي «مشكاة من نور» تضيء دروب الشعوب في كل العصور. اليوم تستعيد الجامعة التونسية
بعد حوالي 20 عاما من الغلق: فنانون يعيدون الحياة إلى قاعة سينما في جمّال
كم من قاعة سينما في تونس أغلقت أبوابها وعلقت نشاطها حتى أضحت جل الولايات في تونس دون قاعات عرض ! في الوقت الذي تتحول فيه عديد قاعات السينما
رشحته تونس إلى أوسكار 2023: هل يحدث فيلم «تحت أشجار التين» لأريج السحيري المفاجأة؟
لم تغب السينما العربية عن ترشيحات الأوسكار منذ الخمسينيات. وكانت مصر أولى البلدان التي اقتحمت شاشة هذه الجائزة العالمية المرموقة في مراهنتها