ليلى بورقعة
أيام قرطاج الكوريغرافية في دورتها 4: الرقص تفكير متحرك... وفلسفة حياة
«علينا أن نعتبر كل يوم يمضى دون رقص يوما ضائعا» هكذا حدثنا «نيتشه» عن فلسفة الجسد وعن الحاجة الضرورية للرقص حتى تكتسب الحياة
أول ليبي يفوز ببوكر 2022: رواية «خبز على طاولة الخال ميلاد» لمحمد لنعاس تسائل «الجندر» و«الرجولة»
صدف كثيرة وجميلة اجتمعت في رواية «خبز على طاولة الخال ميلاد» لتفوز بجائزة البوكر 2022. فهي الرواية الأولى في رصيد الكاتب الليبي محمد النعّاس،
برنامج تنفيذي للتعاون الثقافي بين تونس وموريتانيا: الاقتصاد الثقافي هاجس... ورهان
في رهان قديم، جديد على ضرورة تحقيق «الوحدة المغاربية» لمواجهة خطر اضمحلال الهويات في عصر العولمة، ومن أجل بناء اقتصاد قوي قادر على المنافسة ...
ببادرة من وكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية: الاحتفالات بشهر التراث 2022 تخرج عن النمطية
في المتاحف ترك لنا الأسلاف شواهد عن الحضارات وشذرات من التاريخ وقصصا عن الذاكرة والهوية. هي المتاحف التي يحيي العالم بأسره يومها العالمي في 18 ماي
في اختتام مهرجان «قابس سينما فن»: «عصيان» يهدي تونس جائزة أفضل فيلم طويل
بعد أيام من السينما والفن والفرح، ودّعت فيها قابس أحزانها ولملمت حرائقها وجراحها ... لملم بدوره مهرجان قابس سينما فن أوراق دورته الرابعة واختتم فقراته
تحت شعار «شاشية بلادي موروث لأولادي»: الشاشية تاج الملوك والبسطاء على حد سواء !
هي «تاج الرأس» الذي يجلب الهيبة والوقار. وبالرغم من بساطتها، تحيط الشاشية التونسية نفسها بهالة من الكبرياء والخيلاء.
في مهرجان «قابس سينما فن»: فقرات طريفة على شاشات غير تقليدية
في الوقت الذي تتشابه فيه المهرجانات السينمائية حدّ الاستنساخ، اختار مهرجان «قابس سينما فن» كسر بوتقة الروتين والملل والخروج عن السائد
في افتتاح «مهرجان قابس سينما فن»: تبرع ومؤازة لإعادة إعمار»سوق جارة»
من «سوق جارة» إلى واحات الحامة اندلعت النار وأتت على الأخضر واليابس. وفي الوقت الذي تلبس فيه قابس ثوب الحزن والحداد، جاء افتتاح
من المنع في الإسكندرية إلى التنويه في هوليود: فيلم «سلوى» وإرباك جرأة بائعة الهوى
تناولت أعمال كثيرة حياة بائعات الهوى وكشفت بعضا من يومياتهن ومعاناتهن في بيع الجسد مقابل المال ودوس الكرامة مقابل المتعة...
في افتتاح المهرجان الدولي للموندراما بقرطاج: «احتباس العسل» يقتفي أثر«هيلين كلير»
على ركح التحدي والمغامرة، يصعد الممثل الواحد والوحيد لمواجهة جمهور متعدد الأذواق والرؤى. فإما التصفيق الحار وإما الفشل الذريع.