
مفيدة خليل
• نقدّم مسرحا يستدعي التفكر ويقطع مع التفاهة
الموسيقى تصنع الذاكرة، الموسيقى ذاكرة الشعوب والموروث الموسيقي جزء من الهوية، وفي اطار دفاعه عن الهوية التونسية بحث زهير قوجة
تعود الحياة إلى ركح قرطاج الأثري، ها قد أنيرت الأضواء وعاد الصخب والحياة والفن، هاهي الجماهير تنتظر الساعات لدخول العروض والاستمتاع بما يقدمه المهرجان، تعود الحياة الى قرطاج وشارة العودة
طفل حالم، مشاغب ودائم البحث عن افكار جديدة ليعيش معها طفولته ويقدم للاطفال مساحة للحلم واللعب والألوان، فنان مسرحي يؤمن بأن للطفل حقه في مسرح نبيل وفرجة تحترم
«أليس» تدعوكم لترافقوها وصديقها «ارنوب» في جولة الى عوالم الخيال والألوان، «أليس» تخرج من الكتاب والحكاية لتكون شخصية حقيقية تمتع الطفل وتحفز خياله ليصنع
يفتتح اليوم مهرجان الحمامات الدولي فعاليات دورته السادسة والخمسين ويقدم المهرجان لجمهور الفن الرابع بعض أجمل العروض المسرحية الساخرة والناقدة،
يسافر بلوحاته الى أعماق الروح، يدغدغ الذكريات المنسية ويعيد اليها الحياة، يمزج الوانه ببراعة طفل عشق الرسم، كلما رسم انتشت الألوان وتماهت الأفكار وتراقصت العبر لتشجع متأمل
يراهن على الحلم والنجاح، فنان شاب ومخرج سينمائي وتلفزي يبحث عن الجديد وكلما صنع حلما في خياله إلا وحققه على ارض الواقع، عبد الحميد بوشناق يفتتح مهرجان قرطاج الدولي
هنا بطحاء فضاء «مسار»، هنا تنبعث الحياة مختلفة ومميزة، في هذه البطحاء يصبح الكل شريكا في صناعة الفرحة والفرجة، هنا «مسار» يحتفي بالفنون ويحتفي بسكان
أصبح الفضاء قبلة للحالمين، اصبحت البطحاء مكانا للقاء والنقاش الثقافي والسياسي والاجتماعي وتبادل المعارف في كل الفنون،