
ليلى بورقعة
يتخذ التطبيع أكثر من شكل ولون، فمرة يدخل من الباب ومرات أخرى يتسلل «التطبيع الناعم» من النافذة تحت ثوب ثقافي أو رياضي...
«قضيتنا نحن المثقفين هي الحرية والعقل والعدالة.. دون هذه المفاهيم نفقد دورنا ونتحوّل إلى شهود زور على زماننا» هكذا يقول نصر حامد أبو زيد
في عصر الأنترنات وثورة التكنولوجيا، لم تعد المنافسة حكرا على الشاشات التقليدية بل صارت منصات المشاهدة تراهن على جمهور التلفزات
كثيرا ما كانت النار عدوة الكتب على مر التاريخ، فقد أحرق الغزاة والمحتلون والمتزمتون المكتبات في شرق الأرض ومغاربها.
العالمية للإبداع الكتابى»إن «الأمم الحيّة تكرّم مبدعيها، وخير من ينوب عن الأمة مثقفوها»، هي واحدة من مقولات الأديب السوداني الكبير الطيب صالح.
قد يخطئ من يظن أن «الهجرة» إلى مصر هي وحدها جواز السفر نحو الشهرة العربية، فقد أثبت كل من فريد بوغدير وفاطمة
ذات لقاء بحجم الصدف التي تصنع المعجزات، اجتمع منصف ذويب والأمين النهدي في «المكي والزكية» لتصبح هذه المسرحية الكوميدية
هي ذاكرة وطن تُنهب في غياهب الظلام وحتى تحت ضوء النهار في غفلة عن عين الرقيب بحثا عن المنفعة الذاتية والمادية على حساب
ترتبط الصناعة السينمائية في تونس بدعم الدولة المباشر حيث تنظر سنويا لجنة التشجيع على الإنتاج السينمائي في عشرات المشاريع
قبل 8 ديسمبر 2010 لم يكن للفضاء الثقافي «الأرتيستو» أي وجود ولولا إيمان صاحبه غازي الزغباني بهذا المشروع لما تحقق الحلم!