
ليلى بورقعة
إنّ «الذهاب إلى السينما هو أشبه بالعودة إلى الرحم، فأنت تجلس هناك ساكنا متأملا في الظلام تنتظر الحياة لتظهر على الشاشة!».
في السنة الفارطة ترشحت تونس بقوة إلى جائزة «بوكر 2021» بروايتين اثنتين : «الاشتياق إلى الجارة» لحبيب السالمي و»نازلة دار الأكابر» لأميرة غنيم.
«عندما ترقص لا يكون هدفك الوصول إلى مكان ما في ساحة الرقص، لكنك تحرص على الاستمتاع بكل خطوة وهكذا هي الحياة». ومن جدران المعابد
في مجال الفنون كما في ميدان العلوم، من الرائع أن يلمع اسم تونس كدولة تنال التشريف والتتويج بفضل «عبقرية»
عاد الفنان معز العاشوري إلى التراث الأدبي مستلهما مسرحيته «مولد النسيان» من كتابات محمود المسعدي الخالدة. وسافر إلى المدونة العالمية ليسترجع
مرّت 8 سنوات على صدور رواية «الطلياني» لصاحبها شكري المبخوت ولازالت إلى حدّ اليوم تثير الاهتمام وتصنع الحدث وتحتل دائرة الضوء...
عشرون سنة وأكثر قضتها يسرى فراوس في النضال والنشاط صلب الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات... ولم تتعب بعد ! إذ لازالت تدافع
كثيرا ما تكون الذاكرة الجماعية عرضة للتشويش والمغالطة ومحاولة التضليل أو حتى التجهيل... وحتى تبقى هذه الذاكرة
في الكاف شدو أغنية وألف أحجية عن الأسلاف والعابرين من سهولها وجبالها وتحت سمائها... وهي المدينة الشامخة في عليائها
إذا كان «المسرح يعلمنا أن نحوّل حياتنا العادية إلى حلم نضحك عليه قبل أن تغلق ستائره»، فإنّ المسرح يمنح المرأة التي تتحرك فوق ركحه أجنحة