ليلى بورقعة

ليلى بورقعة

«أجمل شيء للفنان عندما تتحوّل بوصلة حياته في حلّه وترحاله من مكان إلى آخر، أو من دولة إلى أخرى؛ للزيارة أوالاستقرار، أن يسأل نفسه عدة أسئلة: كيف له أن يكتشف المحيط الجديد؟ وكيف يتعامل معه؟ وكيف يمكن أن يكون جزءا من مشهده الثقافي والفني؟» هكذا اختزل

«وأمّا اليقين فلا يقين لي ... إنّما أقصَى اجتهادي أن أظنّ وأحدس» بهذه الكلمات لأبي العلاء المعري اختار المخرج صالح فالح أن يستهل تقديمه لمولوده المسرحي الجديد «حين رأيتك»من إنتاح المسرح الوطني لسنة 2017. وسيكون عشاق أب الفنون على موعد مع العروض

أخيرا... وبعد زمن من الاختفاء بسبب جريمة السرقة النكراء التي سطت على التمثال النادر «غانيماد» من قلب متحف الفن المسيحي المبكر في قرطاج، أعلنت وزارة الداخلية يوم أمس العثور على هذه القطعة الأثرية الفريدة من نوعها قبل

هو «سيّد» لا يعترف بـ «حجاب»على الفكر أو العقل، وشاعر لا يعرف مهادنة أو مداهنة... اختار أن يكون لسان بلده وسفير شعبه وأن يخاطب البسطاء بلغتهم وأن يتواصل مع «الغلابى» بلهجتهم دون تكلف أو تصنع أو تنمق ... فكان سيّد حجاب شاعر العاميّة وفارس الكلمات البسيطة

«القبض على دواعش بالـ«مرج» من ضمن المقبوض عليهم: شياطين دويستوفيسكي وبروتوكولات حكماء بني صهيون ودان براون، والأخطر سأخون وطني لمحمد الماغوط. إننا نخوض في نفق الجهل والظلام بخطى مبهرة»... كانت هذه الكلمات من أبلغ التعاليق وأطرف

بعيدا عن منطق البيع والشراء وهوس الكسب وسوق العقارات... اختار المواطن التونسي محمود بوصرّة، قبل وفاته، أن يفرّط في أملاكه لفائدة وزارة الثقافة حتى تكون منارة للعلم وديارا للمعرفة. وبعد مماته، تمّ تخليد اسم الراحل «محمود بوصرة» كتسمية للمكتبة العمومية بالمدينة الجديدة من ولاية بن عروس ...

بعد 6 سنوات بالتمام والكمال من الكرّ والفرّ تم استرجاع «كرّاكة» حلق الوادي وإخلاء هذه القلعة الأثرية من العائلات التي استولت عليها مباشرة بعد الثورة واتخذتها مسكنا لها، فتحوّل هذا المعلم التاريخي إلى «وكالة» مستباحة لفاقدي المأوى والسكن... ومن

قد تكفي نظرة من الإبداع لتغيير وجه المكان وقد تفي لمسة من الفن بتجميل خارطة الزمان...وهكذا صار مبنى المركز الوطني للاتصال الثقافي أحلى وأبهى بعد أن خضع لتلوينات ورسومات جمعية «فنّي رغما عنّي» التي جدّدت في شكل

من بين 186 رواية ينتمي كتابها إلى 19 دولة عربية تم ترشيح 16 رواية من 10 دول عربية ضمن القائمة الطويلة المرشّحة لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» وفق ما أعلنت عنه أمس الإثنين لجنة تحكيم الجائزة. وفي الوقت الذي تتطلع فيه كل من الإمارات والكويت

بعد أن رفع راية السينما التونسية عاليا بالمشاركة ولأول مرة في المهرجان الدولي للمخرجين السينمائيين بلندن وأيضا بالفوز بجائزة أفضل ممثل التي تحصل عليها الممثل عبد القادر بن سعيد، كان فيلم «ليليا بنت تونسية» للمخرج محمد الزرن صاحب الحظ الأوفر في الترشح لجائزة

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115