شراز الرحالي
كانت خطة الإنقاذ، وتحيين الميزانية وآخر مؤشرات الوضع الاقتصادي والمالي محور ندوة صحفية انعقدت أمس قدم خلالها كل من سليم العزابي وزير التنمية
لم يكن طلب المجمع الكيميائي التونسي توريد الفسفاط الأول من نوعه بل سبقته عديد المراسلات التي قوبلت بالرفض دائما إلا أن الطلب الأخير
كان اللجوء إلى العمل عن بعد من الضروريات أثناء أزمة كوفيد 19 فقد قامت عديد المؤسسات التي لديها القابلية لذلك بالرجوع الى طبيعة
قامت المراقبة الاقتصادية بتتبع كل المخالفين وذلك من بين الخطوات التي حدت إلى حد ما من عمليات الاحتكار خاصة وان الموقف الرسمي
تأثر الوضع الاقتصادي وتراجع حركة المواطنين: تقلص مبيعات محطات الوقود إلى نهاية شهر جوان بين 10 و15 %
كان لتقلص الحركة بسبب الحجر الصحي تأثيره في نشاط بيع الوقود وبالتالي تقلصت عائدات القطاع في الفترة الماضية وعلى الرغم من العودة التدريجية
يتجه القطاع الصناعي في الثلاثي الثاني الى تسجيل أعمق انكماش له بالعودة إلى مؤشر الانتاج الصناعي الذي كشف عن تراجع غير مسبوق
نشرت وكالة «موديز» زوال أمس بيانا أعلنت فيه عن جملة نتائج المراجعة الدورية الخاصة بتونس وتقوم المراجعة وفق البيان المنشور عبر موقع الوكالة
سجلت نسبة التضخم عند الاستهلاك تراجعا إلى مستوى 5.8 % بعد ان كانت في مستوى 6.3 %خلال الشهر الفارط.
مازالت الموجودات من العملة الصافية مستقرة على ارتفاع منذ الرفع النهائي للحجر الصحي وعودة كل الأنشطة بارتفاع بـ57 يوما
تنطلق أندا العالم العربي في الاستفادة من قانون الاقتصاد الاجتماعي التضامني من خلال مشروع «سوق الكاهنه» والموجه إلى أساسا إلى الشباب