حسان العيادي
في حدود الساعة العاشرة وخمس وأربعين دقيقة القى الرئيس قيس سعيد خطابه المنتظر، مستعينا بزاده اللغوي
تحبس تونس اليوم أنفاسها في انتظار كلمة رئيس الجمهورية المنتخب قيس سعيد في خطاب تنصيبه
في السحر كما في السياسة، ما يحدد نجاح اي ناشط فيهما، قدرته على «إلهاء» مشاهديهما للقيام بمؤثرات أو خدع ثانوية للتمكن من القيام
تعيش تونس على وقع انتظار مآل مشاورات تشكيل الحكومة التي تقودها حركة النهضة، كما تنتظر بشكل أساسي كلمة
نشرت وزارة المالية مشروع قانون مالية 2020 على موقعها الخاص كاشفة عن ابرز ما تضمنه هذا المشروع
ما إن وقع الإعلان عن نتائج استطلاعات الرأي عقب مغادرة صناديق الاقتراع حتى أتى بعض أنصار الرئيس المنتخب
يبدو أن تاريخ تونس كتب عليه أن يرتبط بأسماء شخصيات مرت علي مقاليد حكمها، أصابوا أم أخطؤوا فقد ارتبط المشهد بهم وباتوا محوره، والأمر
في حدود الساعة الخامسة من مساء امس اكدت الهئية العليا المستقلة للانتخابات ما كان معلوما، قيس سعيد رئيس للجمهورية التونسية بفوزه على
بحلول الساعة السادسة من مساء اليوم تغلق مراكز الاقتراع ابوابها ايذانا بانطلاق عمليات التجميع والفرز لمعرفة هوية الرئيس السابع للجمهورية التونسية،
في انتظار الإعلان الرسمي عن نتائج الانتخابات التشريعية من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، يبرز اسم التيار الديمقراطي