زياد كريشان
عندما يتعلق الأمر بالدين لا فقط كمعتقد فردي أو كروحانية في المجال الخاص بل كصنف من أصناف الانتظام الاجتماعي وكأحد ابعاد الشأن العام
سوف نتعرف على نسبة نمو الاقتصاد التونسي خلال الثلاثي الأول لهذه السنة بعد حوالي الشهر ولكن النتائج الأولية للتجارة الخارجية وللتضخم ولنوايا الاستثمار الصناعي
أحيت تونس يوم أمس الذكرى الثانية والعشرين لرحيل الزعيم الحبيب بورقيبة قائد حركة التحرر من الاستعمار ومؤسس الدولة التونسية الحديثة..
لاشك أن ظروف حياة جلّ التونسيين صعبة ،كما لم تكن سهلة لا اليوم ولا بالأمس القريب أو البعيد ولا تتأتى الصعوبة فقط من تراجع القدرة الشرائية
تحدثنا في مرّات سابقة عن اقترابنا من نقطة الأزمات الثلاث في تونس : الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ويبدو أننا
لا جديد يذكر في نوايا التصويت في التشريعية والرئاسية لشهر مارس 2022 الذي تعده مؤسسة «سيغما» بالتعاون مع جريدة» المغرب»
• 52،4 ٪ تونس تسير في الطريق الخاطئ
• الأولويات الاقتصادية والاجتماعية في صدارة اهتمام التونسيين
أصدرت يوم الجمعة 18 مارس الجاري وكالة فيتش رايتنغ (Fitch Ratings) بيانا خفضت فيه الترقيم السيادي لتونس من ( -B) إلى (CCC)
الدولة، هي ولاشك أعقد جسم سياسي ابتدعه البشر ولو قارنا بينها وبين الأسرة أو العشيرة،وهي أول أشكال الانتظام البشري،لكانت العلاقة بينهما كالعلاقة
«قتل الوقت» فنّ تونسي أصيل، ونحن نستعمل هذه الاستعارة للتدليل على غياب الحركة والفعل فلا معنى للزمن ما لم يكن ممتلئا بالفعل