زياد كريشان
حقوق الإنسان ،كما عرّفتها وتضمنتها المواثيق الدولية،مهددة كثيرا أو قليلا في جلّ بلدان المعمورة لعوامل شتى بعضها ثقافي والآخر اقتصادي اجتماعي
وأخيرا التأمت يوم أمس الجلسة الأولى للجنة الاقتصادية والاجتماعية للهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة بمن حضر من المدعوين الاصليين
ماذا يريد أن يقول لنا رئيس الدولة من خلال المجلس الوزاري الأخير وما تبعه من مرسوم نقح به المرسوم المحدث للمجلس الأعلى للقضاء وأمر رئاسي في إعفاء 57 قاضيا ؟
النقاش اليوم حول السيادة الوطنية نقاش كوني ولا تكاد تخلو منه دولة واحدة بما في ذلك أعتى وأقوى الديمقراطيات..
لسنا ندري بالضبط ما الذي أصاب البلاد حتى أصبحت في حالة شبه غيبوبة جماعية،لا بمعنى غياب الوعي بالوجود الذاتي ولكن بمعنى غياب الوعي
يُقال إن «السياسة هي فنّ الممكن» لا بمعنى العجز عن تغيير الواقع ولكن بتوفير كل مقومات النجاح لفعل ما أو لتغيير ما ومن أهم مقومات
منذ أن رفّع مجلس إدارة البنك المركزي في نسبة الفائدة الرئيسية بـ75 نقطة أساسية (من %6.25 إلى %7.0) يوم الثلاثاء الفارط لم تجف
عادة ما كان يكتب تاريخ الأمم والشعوب بعد فوات الحقبة الزمنية موضوع الدراسة،وكان يُقال أن زمن التاريخ يحتاج إلى نوع من البرودة
التونسيون منقسمون اليوم،بعضهم يرى أن البلاد تسير في الطريق الصحيح وأنها بصدد تصحيح كل أخطائها وانحرافاتها، وبعضهم الآخر يخشى من حكم تسلطي
نوايا التصويت في التشريعية والرئاسية لشهر ماي الجاري الذي تنجزه مؤسسة سيغما كونساي بالتعاون مع جريدة «المغرب»