زياد كريشان
أعلن رئيس الدولة يوم أمس عند استقباله لرئيسة الحكومة عن بداية انطلاق «الحرب» على الاحتكار انطلاقا من الساعة الصفر التي تمّ تحديدها وأن هذه الحرب لن تكون حملة
يبدو أن البلاد تتجه نحو تقاطع كل الازمات التي تشقها كما يبدو أن الازمنة السياسة والمالية والاقتصادية والاجتماعية ستتقاطع
نتحدث في تونس عن «الإصلاحات الموجعة» منذ سنة 2014 على الأقل ونقصد بها عامة التحكم أو التقليص في الإنفاق العمومي من بوابات
بعد شهر ونصف من انطلاقتها الفعلية يوم 15 جانفي 2022 يمكن أن نقول أن الفشل هو العنوان الأبرز للاستشارة الالكترونية التي أريد لها
منذ انهيار المعسكر الشرقي في نهايات ثمانينات القرن الماضي لم تشهد أوروبا الغربية حربا على أراضيها تخاض ضد دولة حليفة،
تأتي الأزمة الروسية الأوكرانية الأخيرة لتذكرنا بأن العالم منذ أن شهد ميلاد الدولة ثم الإمبراطوريات الضخمة محكوم بموازين القوى
«الأهم والمهم» كانت إحدى الكلمات المفاتيح للزعيم الراحل لحبيب بورقيبة وهي تعني القدرة على تنظيم وترتيب الأولويات ..
في التشريعية
الدستوري الحرّ و«حزب قيس سعيّد» ثم البقية
• 67 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
من معاني نسبة التصويت لحزب غير موجود
في الرئاسية
قيس سعيّد يحلّق مجددا
• 29 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
• 50 ٪ تونس تسير في الطريق الصحيحة
• التشاؤم غالب عند النساء والطبقة الشعبية والشباب
• أولويات التونسي اقتصادية واجتماعية بالأساس
فكرة التدقيق في ديون الدولة التونسية ليست خاصة برئيس الجمهورية قيس سعيّد، فلقد ظهرت منذ الأسابيع الأولى للثورة التونسية تحت مسمى «الديون الكريهة»