قضايا و أراء
« ان الديمقراطية التمثيلية تنطوي على قصور بنيوي يتمثل في أن الجماهير في حاجة دائما إلى زعماء قادرين على تعبئتها وهذا لا يكون
منذ انتخابات 2019 تهيمن الشعبوية المحافظة على الساحة الشعبية و السياسية و الإنتخابية في تونس. و قد تأسست الشعبوية
«دخلتُ يومًا بقرطبة، على قاضيها أبي الوليد بن رشد، ... وأنا صبي ما بَقَلَ وجهي، ولا طرَّ شاربي، فلما دخلتُ عليه قام من مكانه إِلَيَّ؛ محبَّةً وإعظامًا،
من المفيد تحويل الاهتمام بكرة القدم من مجرد لعبة تنافسية، من مجرد أهداف وبطولات إلى الاهتمام بها كجزء من الطلب الاجتماعي للفرجة ومن الرهان السياسي للدول.
في غمرة الحراك الثوري في الأيام الأولى بعد 14 جانفي 2011 ظهرت شخصية على وسائل التواصل الاجتماعي وبصفة خاصة على الفايسبوك
يتضح يوما بعد يوم وللأسف الشديد أن السيد رئيس الجمهورية قيس سعيد رافض للحوار ومستأثر وحده بكل قرار في وضع دقيق للغاية
احتضنت دار تونس بباريس مؤخرا تظاهرة حول 100 سنة من تاريخ اليسار التونسي نظمها «مخبر التراث»
يظلّ تاريخ اليوم منقوشا في الذاكرة يوم 10 ديسمبر فهو تاريخ يسجّل تدوين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان كوثيقة حقوق دولية تبنتها الأمم المتحدة
في روما القديمة ، لم يكن الديكتاتور مستبدا بالمفهوم الحديث ، لقد كان ذلك الذي يُعطى صلاحيات استثنائية في زمن الازمات