قضايا و أراء
قيس سعيد يريد عملية تصحيحية شاملة. فلتكن! حسب رأيه كل ما حصل منذ 11 جانفي مغلوط مائة بالمائة. لكن عن ماذا يرتكز حكم قيس سعيد حتى يصل إلى هذا الاستنتاج؟
نحن الموقعات والموقعين أسفله، مثقفون ومناضلون من المجتمع المدني ومواطنون
معنيون بشأن شعوبنا.
بقلم: صفاء باكير
باحثة في التاريخ المعاصر – مرحلة دكتورا-
مخبر التراث بكلية الآداب والفنون والانسانيات
بقلم: بكار غريب
أصدر القيادي بالحزب الشيوعي التونسي ثم بحركة التجديد فالمسار الديمقراطي الاجتماعي، هشام سكيك، كتاباً بعنوان «كتابات على الطريق»
- «صاحبُ السيادة هو من يقرّر أمرَ الوضع الاستثنائي»،
كارل شميت، اللاهوت السياسي، عن الترجمة الأنغليزية، ص 5.
- «ليس للضرورة قانون البتة» (Necessitas non habet legem)
مثل حقوقي لاتيني.
أصدرت 22 جمعية ومنظمة تونسية بيانا مشتركا جاء فيه:
بقلم: الأستاذ سالم السحيمي المحامي لدى التعقيب
«أن الحكم الرشيد يرتكز على ثلاثة أعمدة وهي : حق الاختيار / حق الرصد والتتبع والمراقبة /
في منعطف تاريخيّ بهذه الدقة، دعاة التعقل هم أكثر الناس خطرًا.
1. هذا التعبير مستعار من ميشيل تروبر (Michel Troper). ويذكرنا ذلك بأننا نعيش منذ 25 جويلية في وضع الحالة الاستثنائية المشار
يكفيك من الحياة ذاكرتُك، لا تحمل ذاكرة الآخرين، لا تقترب منها، قد تكون جمرا أو ثلجا أو شيئا بين الرمضاء والنار. شعوب تكتوي بذاكرتها