قضايا و أراء
على إثر القضية المثارة ضد زميلنا الأستاذ سمير الطيب ومداهمة منزله وخلعه من طرف مجهولين،
«ليس هناك ما هو أسوء من صورة واضحة لفكرة غامضة»
أنسال أدامس
(مصوّر أمريكي عاش بين 1902و1984)
تُعرّف الشعبوية ، رغم ضبابية المصطلح وافتقاره الى بنية مفهومية دقيقة ،بانّها شكل من اشكال «انتقام» الشعب من كل الهياكل الوسيطة ،
مع تطوّر المجتمعات تطوّرت الصحافة بدورها لتنهل من المعرفة والتقدّم العلمي بمختلف مجالاته وتفرّعاته، فالصحافة تفسّر وتحلّل
حين نلقي نظرة على الفقه في أحكامه القديمة نجده ينصّ على أنّ صلاة الجمعة غير واجبة على المرأة، وعليها أن تصلّيها ظهرا في بيتها وقد قال المالكية:»
بلغت علاقة عزالدين قنون بمسرح الحمراء حدودا قصوى من العشق والوله لتصل الى مرحلة الذوبان في الآخر .
للقيام بدعوة اكثر من خمسين استاذا لاجتماع استثنائي قام مدير مدرسة اعدادية بالاتصال بمنظوريه جميعا بواسطة الهاتف القار
ويدقّ ناقوس الذكرى فتأتيك نقرات فيها الشوق والعشق والوصال والحنين والروحانيات. وينبعث ضوء الشريط فتتذكّر «نفطة» والنسيم يهبّ
كلا. لست بصدد وصف كابوس من تلك الكوابيس التي نعرفها، والتي كثيرا ما تحتبس فيها أرجلنا عن المشي رغم إرادتنا، وإنّما هو حالُنا اليومي من الغياب.
الجريمة مهما كانت بشاعتها هي أحد مفاتيح فهم المجتمع وفهم عمق الأزمة التي تعتمل داخله. لسنا في مستوى الاستفادة من كمّ الجرائم