يسأل المفكر والشاعر السوري،ادونيس،"لماذا لم ننجح، نحن العرب، في بناء مجتمعات تكون فيه المواطنة هي الأساس؟"

دعك من المقولة الشهيرة المنسوبة للأسقف ،دزموند توتو ، ذاك المناضل السلمي المناهض للعنصرية والاستعمار ،

" ما من مظاهر نعرفها في الحياة تُقارع ظاهرة الثورة في قدرتها على استدعاء الأمل، وإلهامه، وأيضا خيانته "!

(اصف بيات، كاتب واستاذ علم الاجتماع)

مخطئ من يعتقد انه يمتلك الحقيقة، مهما كانت مرجعيته الأيديولوجية أو مسلماته الدينية،

"الطغاة الاغبياء فقط هم الذين يستعملون قوة السلاح،

"اندم من ابي غبشان" هو مثل عربي قديم، يعود الى ما قبل الإسلام،

كثرٌ هم الفلاسفة الذين تحدثوا عن دور الشك في إدراك اليقين، منهم الفارابي وابن سينا والجاحظ وديكارت،

" لن نتركه يفعل ما يشاء، إذا تركنا الرئيس الحالي يؤجل الانتخابات،

المتفق عليه بين الباحثين والمؤرخين ان الثورة مسار طويل ،

بين الفلسفة والسياسة:

يوم 16 نوفمبر الحالي، الذي يصادف الخميس الثالث من الشهر،