حين كنا طلبة في الجامعة ، في منتصف سبعينيات وبداية ثمانينيات القرن الماضي ، كان اغلبنا مفتونا بالإيديولوجيا ، اذ ان الانتماء الى التيارات الماركسية

الحرب هي السلام،
الحرية هي العبودية،
الجهل هو القوة،

الاتفاق اليوم هو ان حركة حقوق الانسان تواجه تحديات عديدة لم تعرفها منذ عقود، وذلك لأسباب يصعب حصرها ، لكن يمكن ان نذكر منها بالخصوص

خلال شهر سبتمبر الماضي ، أوقفت شرطة الاخلاق في ايران الشابة ماشا اميني ، ذات الأصول الكردية ، وذلك بسبب ظهور بعض خصلات شعرها من تحت الحجاب ، وهو ما يعدّ مخالفة خطيرة لقانون «الحجاب والعفة»

ورد في العقد الفريد لابن عبد ربه ان أحد ولاة الحجاج بن يوسف خطب في الناس قائلا: «أقول لكم ما قال العبد الصالح

تونس ، التي عرفت تصاعدا غير مسبوق للشعبوية منذ الانتخابات البرلمانية والرئاسية سنة 2019 انتهت بتجميد مسار الانتقال الديمقراطي برمته

منذ ست سنوات تقريبا، كتبت مجلة «الإيكونوميست» البريطانية عن مفارقات غريبة يعيشها الشباب في المنطقة العربية، اذ بينما يكون وجود شريحة كبيرة

«أهم ما تفعله في حياتك هو ان تعيد النظر في كل ما تشعر انه لا يسير على ما يرام»
Bertrand Russel

«نحن ديمقراطيون جدا، اذ تبدأ مناقشاتنا بتبادل الآراء في السياسة والاقتصاد وتنتهى بتبادل الآراء في الأب والأم»
جلال عامر

«وما يحز في قلبي عند الانزلاق، هو أني أعلم أنني كنت قادراً على الصمود»
(جون جاك روسو، دين الفطرة)