محمد أبو هاشم محجوب
العالم نصّا وتأويلا: في الزمان والسّرد
العالم نصّا وتأويلا شذرات من خطاب يدور على نفسه إلى روح محمّد الغزّي
العالم نصّا وتأويلا: مدينة بحجم الوجدان.. وجدان بحجم مدينة: مبادئ آراء أهل القيروان الفاضلة حول كتاب رشيد بوحولة: "تعبير الوجدان في أخبار أهل القيران"
أشياء فلسفية: من المغالِط بخطابه إلى المغالِط بذاته
ما الذي ينبغي التنازل عنه، ما الذي ينبغي تقديمة قربانا لكشف المُغالط والمغالطات؟ من منا لا يتذكر محاورة السفسطائي؟ من منّا لا يتذكّر مشهديات السّفسطائي
أشياء فلسفية: في «البريوش» بديلا عن الخبز: عن المراجع الحقيقية للسياسيين
اليوم السبت 7 ماي 2022 (العاشرة صباحا)، وأنا أتابع موكب تنصيب الرئيس الفرنسي ماكرون في قصر الإليزي بباريس..
منبر: إلى المنصف الوهايبي: وكيف يرحل الشعراء وأسئلتنا ما تزال؟
للحظةٍ خلتُ أنك قد أشحت بوجهك عنا وأنك تمضي إلى أبعد منّا .. تساءلتُ: أترى المشهد سيكون أجمل أمام ناظريك؟ أم تراك اكتشفت فجأة موقعا ترى منه أحسن؟
أشياء فلسفية: ماذا رأى ابن خلدون في رحلتيه: ما هي تونس؟
ليس من الاختراع المحض أن نسأل عن معنى وطن ما. ثمة وضعيات يرتفع فيها الوطن من رقعة جغرافية إلى فكرة، وهذه الوضعيات هي وضعيات الاستشكال القصوى
أشياء فلسفية: من تطويع المفهوم إلى لعبة الفلسفة: ما معنى أن نربّي أطفالا (2)
هل الفلسفة الموجهة للأطفال مسألة بيداغوجية، في المعنى الأصلي للبيداغوجيا كملاعبة هادفة للصبيان، أي مسألة تطويع للمفهوم في صرامته التأملية
أشياء فلسفية: من اللّعبيّ في الفلسفة إلى الفلسفيّ في اللعب: ما معنى أن نربّي الأطفال؟
يؤخذ اللعبي على أنه مقابل الجدّي. وهل أكثر جدية من التّفلسف؟ عندما نقابل بهذا التناظر التبديلي (chiasmatique) بين الفلسفة واللّعب، فإننا نقترح التنقّل بين جدّ الفلسفة (تفكيرا)
أشياء فلسفية: «مزطولون» .. في جمهورية أبولّون
ثمّة في كل بحث عن نشوة السّكر ضرب من إرادة خروج الفرد عن فرديته. نيتشه، في مقام غير بعيد، تحدث عن الديونيزوسي على أنه عنصر الانتشاء (ivresse)