ليلى بورقعة
في أيام قرطاج الكوريغرافية: الرقص المعاصر والرقص الشعبي يلتقيان... ولا يختصمان !
عندما نفرح نرقص، وعندما نحزن نرقص. في لحظات النشوة نرقص كالفراشة حول الضوء، وفي لحظات الألم نرقص كالديك المذبوح !
مشروع «الموسيقى محرك للتنمية المستدامة»: احتضان للمواهب وخلق لمواطن الشغل
كثيرا ما كانت الطبيعة مصدر إلهام للفنانين في كل الميادين. وكثيرا ما يكون الفنان متشابها مع الطبيعة في العطاء والمزاج و صنع الجمال...
في أيام قرطاج الكوريغرافية: «سلام» لعماد جمعة يرج الإنسان لإنقاذ كوكب الأرض من الدمار
«ليس المهم كيف يتحرك الناس، المهم هو ما يحركهم»، وفي حلبة الرقص، تتحرّك الأجساد لأنها تحمل فكرة وعاطفة وموقفا...
بعد تتويجه بجائزة «هوميروس» في تركيا: السياسة تفسد على «أدونيس» غبطة التكريم
كثيرا ما تفوح رائحة السياسية من الجوائز الأدبية، وتتحكم الإيديولوجيات في التتويجات... وبعد فوزه، مؤخرا بجائزة «هوميروس» في تركيا لم يسلم الشاعر السوري
بعد 20 سنة من الإهمال وخطر الاندثار: «مقهى الأندلس» بتستور مركزا للتراث ولتاريخ المدينة
في تستور تعزف موسيقى المالوف قصة مدينة كالأسطورة . إنها المدينة لتي تدور عقارب ساعتها الشهيرة والوحيدة في العالم في اتجاه عكسي من اليمين إلى اليسار.
إطلاق المنصة الرقمية لدار الكتب الوطنية: التراث المكتوب محصنّا ضد الاندثار ومتاحا للجميع
لولا الكتابة لما بقي من الحضارات الغابرة عنوان أو أثر. واليوم من يمتلك الوثائق التاريخية والمخطوطات النفيسة والكتب النادرة يمسك بين يديه جزءا من التاريخ والذاكرة والهوية.
«المغرب» في كواليس تصوير فيلم «كاوو» لنادر الرحموني: قصة حب في مهب رياح الأسرة والمجتمع
في كواليس التصوير ممنوع الكلام أو حتى الهمس عندما يصرخ المخرج: «سيلونس» ! لقد حان الوقت للتصوير، فصمتا أمام حرم الكاميرا،
روبورتاج: في معرض «عصي على المحو» للطيب زيود: لوحات من الفسيفساء تستنطق الحجر وتترك الأثر !
أمام لوحاته يقف المتفرج مشدودا إلى قصص معلقة بين الحقيقة والمجاز، وينظر مدهوشا إلى كون من الأحاسيس والأفكار والألوان تبدو وكأنها تتمرد على المساحة
من لاجئ سوري إلى فنان عالمي: فرقة» شكون» تكسر الحدود وتجوب العالـم
عندما أمطرت سماء سوريا رصاصا ودماء، لم يعد الفرار خيارا بل قدرا محتوما لدى عديد المواطنين حتى لا يكونوا مجرد أرقام في تعداد الموتى أو الجرحى.
في الندوة الدولية «المهرجانات قاطرة للتنمية»: كيف يمكن للمهرجان أن يتحوّل من «المستهلك» للدعم إلى «المنتج» للثروة؟
أكثر من 800 مهرجان في تونس يتشابه أغلبها حد الاستنساخ، ويتميز القليل منها ببصمة ذاتية وهوية ذات خصوصية. ولا يمكن لهذه المهرجانات أن تتواصل